قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي عبد السلام
بورك حرفك وسردك الذي شهد به الأدباء
أنا يهمني أتعلم وأتدبر النتائج
هل النوعية التي تطلق بصرها للحرام، تتقصى به الجمال المثير يهمد بركانها بمجرد مشاهدة طفلة معها قد تكون لها أو لغيرها..؟
أنا أرى أن هذه النوعية لا ترعوي حتى لو رأت عشرة أولاد طالما أن جمالها أثار ما سميته بركانه
شكراً لهذا الحرف البارع
واتقوا الله ويعلمكم الله
أستاذنا الدكتور ضياء الدين
بل نحن من نتعلم منكم ونتدبر
لعل من فوائد القصة القصيرة أنها تقود لاستنتاجات متعددة وفقاً لرؤية القارئ للنص و الحدث..
طبعاً كاتب القصة لديه فكرته الخاصة التي بنى عليها النص..
أما هذه النوعية التي تطلق بصرها فإحدى طائفتين:
الأولى" إنّ الذين اتقوا إذا مسّهُمْ طائفٌ من الشيطانِ تذكروا فإذا هم مبصرون" وهذا ما قصدته في النص المتواضع..
والثانية " ولو رُدّوا لعادوا لما نُهوا عنْهُ وإنّهمْ لكاذبونْ" ربّ لا تجعلنا منهم.
وافر تحياتي أديبنا الفاضل.
نص قصصي جميل وأداء جذاب.
وتظل النفس الإنسانية خبيئة مشاعرها وأخلاقها.
تقديري
الدكتور سمير
شرفتنا بمروركم و تعليقكم الكريم.
تحياتي الوارفة.
كيف تتسلل سهام العشق الى القلوب
كيف نعيش لحظات تساوي عمراً
قصة تحمل بين سطورها العمق والانسياب اللذيذ
دمت محلقاً
مودتي وتقديري
يعجبني منك إنك تنظر إلى الحياة بعين الأديب لتنسج من كل حدث بسيط
قصة جميلة السرد متقنة البناء بأداء جميل جذاب
تتراقص الحروف بين أناملك بإبداع ، وترسم لوحات تلونها المشاعر حتى النهاية
التي تجعله يفيق من أحاسيسه المتصاعدة وخياله المحلق.
دام نبض قلمك يمتعنا ودام ألقك.