قليل الشعر في واحي كثير
وأهل النثر أصغرهم كبير
ومدرسة ليسمو الحرف فيها
يظللها برفعته الأمير
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قليل الشعر في واحي كثير
وأهل النثر أصغرهم كبير
ومدرسة ليسمو الحرف فيها
يظللها برفعته الأمير
أُقبّلُ رَملَ الشِعرِ إنْ جِئتُهُ حُبا
فؤادي المَطايا حَمَّلتْ شَوقي الرَكبا
بِواحةِ آمالِ القَريضِ تَحَلّقتْ
على بِركةٍ أطيافنا تُورِقُ القَلبا
يُسابِقُ أزهارَ النفُوسِ عَبيرُنا
و يُسكَبُ مِنّا الشَهدُ مِنْ فيّنا سَكبا
فَيا رَغَباتِ البَثِّ أدنَيتِ عَالَماً
نُراقِبهُ قَد جَاوزَ الفَخرَ والعُجبا
وهذا مَدارُ الشِعرِ مَا انفكَ مُدلَجاً
بِواحتنا مِن وَمضه يُبرِقُ الشُهبا
أنا صخرة الوادي إذا ما زوحمت
وإذا نطقتُ فإنني الجوزاءُ
الواحة الثقافية
قطعاً .. ولا شكّ
هي غذاء الروح والعقل
حيثما يكونُ
أكونُ
نَسَجْنا منَ المَجْدِ بُرْدًا جَميلا
وَصُنّا بهِ الشِّعْرَ جيلًا فَجيلا
أيا دَوْحَ خَيْرٍ حَوَتْكَ ضُلوعي
وَهَبْتَ خَلايايَ حُلْمًا جَميلا
تنير المساءات في ظل واحي
ويحلو ممع الساهرين التغني
بشعر جميل يناغي صباحي
ونثرٍ وقصٍ وألوان لحن
صباحِكِ فُلٌّ ميادينِ واحي
وَفَيْضُ عَبيرٍ بِثَغْرِ الأقاحي
صَباحُكِ شِعْرٌ وَنَثْرٌ تَجَلّى
عَلى طُهْرِ سَطرِيَ يَشفي جِراحي
**(( الآن عـــــدنـــــا أريـــــجـــــاً مــــــــــن مــحــاجـــرنـــا ... دعــــــــاء مــنــتــحــبٍ مــــــــن دمــــعــــه الــعـــطِـــرِ
نــــــــــزفّ لـــلـــواحــــة الــفــضـــلـــى عـــواطـــرنــــا ... فــــي يــــومِ أن أغــرقــت نـعـمـاؤهـا وطـــــري
فـــــي يـــــوم أن أبـــصـــرت بــالــنــور كــوكــبــة ... تـاقـت إلــى نهـضـةٍ تسـمـو مــدى العُـصِـرِ
هـــــم مـعــشــر الأدبــــــاء الــصــيــد تـعـرفــهــم ... مـــنــــابــــر الـــــزهــــــو والــــعــــرفــــان والــــنــــظــــرِ ))**
صَبَغْتُ السّطورَ بِأزهارِ قَلبي
وأهْدَيْتُها عِقْدَ حُبٍّ لِواحي
فأرْسَلَ الحرفُ مِنْ مُقلَتَيْهِ
شُعاعًا بهيًّا أنارَ صَباحي
مَدَدَاً..فَقَدْ سَئِمَ الحُدَاءُ مَسيري
وعلى الصَّعِيد سَلَوْتُ هَمْسَ أثيري
حَصَدَتْ طَوالِعَها الطِّغامَ نوازعي
فَطَفِقْتُ أبرأ من ضِرَامِ سعيرِ
مَدَدَاً..وإنْ أبْصَرْت طَلْعَ قصيدةٍ
فَلَفِيفُ هَذْرٍ ٍفي صواع شعيرِ
دَنَتْ السَّجِيةُ فيك من أقدارِها
فتمازَجَتْ بحَشاشةٍ وشعورِ
لِهواك وجَّهَتِ القصائدُ رَوحَها
وطيوبها..فتشرفتْ بأميرِ
***
وهج المحبَّةِ شَفَّهَا..فتهامَسَتْ
عَمْياءُ ، تزعمُ وصفَ أفق بصيرِ
تهَبُ انثيالَ المُعْصِراتِ لواحةٍ
صَنَعَتْ على القَزَعَاتِ كلَّ جَديرِ
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
تصويب:
صَبَغْتُ السّطورَ بِأزهارِ قَلبي
وأهْدَيْتُها عِقْدَ حُبٍّ لِواحي
فأرسَلَ لي الحَرْفُ مِن مُقلَتَيْهِ
شُعاعًا بهيّا أنارَ صَباحي
التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة ; 19-04-2013 الساعة 09:27 PM