يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
يريدها دائما على هامش عالمه
خليلة لساعات فراغه
تقتات شعره ويقتات عمرها
ويبكي خيبته حين تقرر أن تعيش
عجبا!
شكرا لمرورك بومضتي آمال
أضأتها بردك
أشكرك
كثيرون هم أمثاله عزيزتي لانا...
رائعة جملة تقتات شعره ويقتات عمرها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
وعليكم السلام
من يضع المرأة على هامش حياته
كمن يقرر العيش بلا روح
المرأة شريك حقيقي
أجدد إعجابي بالنصوص الفخمة التي تقدمها الأديبة لانا
نص يستحق كل التحية والتقدير
هكذا الرجل في الغالب
يريد المراة على هامش حياته
فإذا ما قررت أن تعيش حياتها بعيد عنه
يبدو له إنه لا يستطيع الإستغناء عنها فيبكيها..
ومضة قوية جميلة مكثفة
لانا .. أبدعت في التعبير.
سأنظر من زاوية أخرى ..
ربما أنها هي من أوهمته بحبها لتبقى (أميرة) شعره وتفاخر بذلك بين صديقاتها ..ثم لا تلبث أن تصدمه بالحقيقة عندما تصرف قلبها لغيره وتخبره بأنها كانت تحب شعره فقط لا غير
*لست هنا لأعارض ولكن يظل هذا احتمال وارد ووجهة نظر قد تصيب في كثير من الحالات ..شكراً لانا على هذه الومضة الجميلة سلمت أناملك
طاقات ورد
وهل كان يجب ان تكون هي ؟؟
لولا رغبتها الجامحة لأن تكون في ذلك المكان ما كانت
مودتي