لولا الجَراءة ُ ما سمعتُ بمبدع ٍ
للنـِّاس يُقـْعدُ تارةً و يُـقيمُ
يتفجرُ الإبداعُ بين جَوانِـحي
و بداخلي داعي النِّـجاح مقيمُ
مُتحفزٌّ أرجُـو البلوغَ لغايةٍ
و لِمـا بأرحامِ الغُيوب أرومُ
أنا ما استكنتُ لناقدٍ أو عائبٍ
و عليَّ من طَعن اليَراع وُشُوم
سأعيدُ تشكيل العَروض برؤيتي
لا شـيء َ من صُنـْعِ الأنَامِ يدومُ
لا هذا ليس شعر جميل فقط هذا تحدي وجرأة
وثقة وحرف إنما يدل على شخص الشاعر
وتمكنه
ومثلكم يا أستاذي الزبيدي قادر أن يأتي بروائع الجديد كما فعل خشان
تحيتي وتقديري