إنْ تباريحُ العشقِ - من أجلِكِ - أودت وأسقامُه بحياتي؛ لحظتئذٍ أدركُ أنَّ أولَ فدائيةٍ نقّبتْ عن لذةِ إتيانٍ - قبلَ الاحتراقِ - لما تحبُّ: فراشةُ الضوء!
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
إنْ تباريحُ العشقِ - من أجلِكِ - أودت وأسقامُه بحياتي؛ لحظتئذٍ أدركُ أنَّ أولَ فدائيةٍ نقّبتْ عن لذةِ إتيانٍ - قبلَ الاحتراقِ - لما تحبُّ: فراشةُ الضوء!
أديبنا : ينحت في صخر ولا يغرف في نهر ..
مما يضع المتلقي في دهشة الاستدلال ... التي أخشى أن تطول !!
/
نص ثري .
الإنسان : موقف
الشّاعريّة نثّت شذاها على الحروف والمعاني
بوركت
تقديري وتحيّتي
متابعة لخطاباتك التي لم تصلها والتي تغلفها الشاعرية حتى احتلت من الذائقة مسكنا
دمت رائعا شاعرنا الحصيف
تحاياي
ومضة رقيقة, ثريّة المضمون, تكسوها ملامح الشوق, خطت بأنفاس عاشق
شكرا لهذا الجمال شاعرنا الرائع
تحيتي
سأكتفي بكِ حلما