إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
نص حاذق حد الحرج ... بالنسبة لي كمتلقٍ .
قصة الفطرة .. تأخذنا إلى دلالات مألوفة توضح التناقض ما بينها وبينه ..
/
تقبل مودتي.
الإنسان : موقف
بوح رقيق وعميق يختار لعة فلسفية تخاطب العقل مقلما تخاطب الروح والقلب.
أحسنت أخي ولا فض فوك!
تقديري
شكرا يها الحبيب على نسج جميل يسرق
المتلقى للولوج الى ما وراء الكلمات
مودتي
ربما هو التناقض الذي يجمعنا
ومضة فلسفية عميقة بحرف ذكي
تقديري
روعتها في أن تُقرأ ويُبحر فيما وراء الكلمات ويخرج المتلقي ثمل هذا الجمال نبضا وحرفا وفلسفة
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
لغة مميّزة وأسلوب رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي