إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
.. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
إن كان موقعها مصانا في العين فهنيئا لها بمن حظيت!
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شاعرية الطرح والمشاعر زين هذا الكلام الرقيق.
تقديري
يسكنون الروح ويحتلون الوجدان لترسم صورهم بالمقل عالما حيا به
خطاب رقيق سطر برهافة
بوركت
يغمض العيون لكي يتخيلها كما يريد هو
يرى كل شيء فيها جميل ـ ويغمض عيونه عن عيوبها.
راقية المضمون بتصوير فني جميل
دام ألقك.