إليها

كم أنت رقيق ايها الشاعر الأبي
مهما كتبنا لن نوفيك حقك والله
مرور سريع رغم كل هذا التقصير
تحياتي بلا منتهى

و كم أنت رقيق و طيب أخي محمود
أشكرك من القلب على رقة مشاعرك و طيب مرورك
أخوكم د. جمال

ولِمَ الظنـــــــــــــــــون

لله ما أروعك

هيا فإنَّ الشيبَ يغزو لُمّتي

ما عاد في أعمارنا مثل الذي ..

قد ضاع منا في شقاءْ

أنا ما عشقتُ سواكِ يا ..

عمري ، و أنتِ ليَ الضياءْ

أنت الهواءْ

قولي بربك هل يعيش المرء إن حُجِب الهواء ؟


تحياتي من عبق الوجدان

أظنني كبرت .. وأصبح نظري خفيفا .. كيف أمر في قاعة الشعر ولا أرى هذه الحروف النورانية ..
الحبيب الدكتور جمال ... اكتب .. واكتب .. واكتب...وسنقرأ ونقرأ ونقرأ ..فالآتي دائما أجمل..
دمت مبدعا

دائما ما أنتقي مقعداهنا لأنصت و أ سبح في شواطي همساتك

يجذبنا ذلك الشاطي

الى الغوص في اعماق كلماتك

فهل تسمح بذلك لى أستاذى


ساكون هنا بين كلماتك

لانه بوح رائع كله احساس


ومشاعر جياشه لم تستطع الصمود وخرجت رغماً عن صاحبها


مااجمل الهمس

حين تتناغم ايقاعاته لتحزم باقة الــيها من اجمل الكلمات والآحان



مهاااااااااا

و سيظل مكانك محجوزاً تعودين وقتما تشاءين
و تدخلين صفحات شعري وقتما تشاءين
افتقدناك اختي الكريمة
و اشكر لك هذا المرور الجميل
تقبلي الود
د. جمال

أما الشعر فلا أبدع ولا أجمل ...


سلم اليراع أخي د. جمال


تحياتي وتقديري

و سلم جَنانك و يراعك أخي سمير
تقبل ودي و شكرا على كل آرائك
تقبل الود
د. جمال

:NJ:

مازال في أعماقنا حبٌ مكينْ

حبٌ سينُسينا عذابات السنين.

هيا فإنَّ الشيبَ يغزو لُمّتي

ما عاد في أعمارنا مثل الذي ..

قد ضاع منا في شقاءْ

أنا ما عشقتُ سواكِ يا ..

عمري ، و أنتِ ليَ الضياءْ

أنت الهواءْ

قولي بربك هل يعيش المرء إن حُجِب الهواء



لا لن يعيش المرء إن حجب الهواء
لا لن يعيش المرء إن قطع الرجاء
لو كنت في ثوب التي اهديتها هذا الغناء
لركبت موج البحر أو غيم السماء
لاقبل الشيب الذي أضفى على الجيد الضياء



أخي الدكتور جمال
لا يسعني الا ان اقول هنيئا لك على هذه القصيده التي سجلت احرفها في قلبي

لك تحياتي الخالصه


زيدان

ولِمَ الظنـــــــــــــــــون

لله ما أروعك

هيا فإنَّ الشيبَ يغزو لُمّتي

ما عاد في أعمارنا مثل الذي ..

قد ضاع منا في شقاءْ

أنا ما عشقتُ سواكِ يا ..

عمري ، و أنتِ ليَ الضياءْ

أنت الهواءْ

قولي بربك هل يعيش المرء إن حُجِب الهواء ؟


تحياتي من عبق الوجدان

الحبيب الأستاذ محمد الدسوقي
لقد اشتقت لكم كثيرا
و أعتذر لكم لتأخري في الرد
دمت بخير أخي الكريم
تقبل ودي و أشكرك على مرورك
د. جمال

أعجبني البوح و أحسست بالأنين في كل حرف من حروف القصيدة... أرجو أن صاحبتها قد عادت إليك... و قد مر عام على دعوتك لها... يجب أن تعود...

هكذا المطر الشعري
يرتوي من غيداقه الفؤاد.

استمتعت كثيرا والله.

اللهم بارك.

جميله جدا

ورائعه جدا

يا دكتور جمال والله

أبدعت ودمت مبدعا

تحياتى وتقديرى لك