فتح الله عليك وزادك من فضله
مناجاة رائعة
جعلها الله في ميزان حسناتك
تقديري
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
فتح الله عليك وزادك من فضله
مناجاة رائعة
جعلها الله في ميزان حسناتك
تقديري
مناجاة شفيفة عفيفة
زودك الله بالتقوى
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
أُسـاهِـرُ الشُّـهْـبَ فـــي الـلَّـيْـلاتِ مُجْـتَـهِـدًاتَمْضِي النُّجومُ وتَبْقى في الضُّحى المُقَلُ
يـــــــا أيّـــهــــا الــقَــلَـــمُ الـــرّاقــــي بِـقــافِــيَــةٍلا تُــكْــثِــرِ الــشَّــكْــوَ فــالأشْــعــارُ تـنْـتَــقِــلُ
مـــا أجْـمَــلَ الـشَّـكْـوَ لـلـرحـمـانِ نُـخْـلِـصُـهُأذمــــــمْ بــــــه عَـــمَـــلا لــلــنَّـــاسِ يُــبْــتَـــذُلُ
عَـظَّـمْـتُ شَـكْــوي إلاهــــي كــــيْ تُـقَـرِّبَـنـيولــيــسَ يَـعْــظُــمُ مَـــــعْ نَـعْـمـائِــكِ الـجَــلَــلُ
شــكـــوتُـــهُ طــمـــعًـــا فـــيـــمـــنْ خـــزائـــنـــهُمــمــلــ وءةٌ أبــــــدًا لَــــــمْ يُـفْــنِــهــا الـــبَــــذَلُ
ما ارقاها من مناجاة من شاعر ثابت اليقين كريم النفس
بلغك الله مرادك وثبت خطاك وزادك يقينا وحكمة
جلت أبياتك قدرا وزهت شعرا وارتقت بسامق القصد فطابت وأطربت
عَجَزْتُ ربِّي وضاقتْ دونَكَ السُّبُلُ =وَعِنْدِيَ انْعَدَمَتْ إذْ قَلَّتِ الحِيَلُ
استهلال احتوى حسّ النص حمل إشارات توجيهية للقارئ بمساره
رَبَّعْتُ ضَرْبًا وَبِنْتُ الخَمْسِ قدْ طَرَقَتْ=فَهَلْ تُرَاها بِجَدْبِ الأمسِ قدْ تَصِلُ
صورة بكر اتكأت لى موروث ما كان ليوظفه بهذا الجمال غير قلم توغل في الألق
وكيفَ تَقْوَى مَعي الأَسْبَابُ صابرةً =تَعْيَى العزائمُ إنْ لَمْ يَتْعَبِ الرَّجُلُ
أي والله
ولهو أشد وطأة أن تعيى العزائم وأفتك بالجلَد والأمل
هيَ الحياةُ نَهَارٌ بَعْدَهُ ظُلَمٌ =وَكُلُّ سُرورٍ بِها لا شَكَّ يُخْتَزَلُ
كأني بكسر عروضي في العجز هنا
برجاء المراجعة
فليسَ يُنْصَرُ إنْ عَادَيْتَ ذو نَفَرٍ =وليسَ يُخْذَلُ إنْ والَيْتَ مُنْعَزِلُ
الله الله
بيت حق له أن يذهب شعارا
ولعلي لم استسغ ذلك التكرار لمفردة الشكو في الأبيات الأخيرة من القصيد
أحسنت لا فض الله فاك
تحاياي
متاجاة راقية وحس عامر بالإيمان وشعر مغمس بشعور الصدق والنقاء فلا فض فوك!
فتح الله عليك أخي وفرج كربك وكل مكروب ، والقصيدة جميلة كما أسلفت ولكن شابها بعض هنات لغوية وأخرى عروضية وأنصح بالتنقيح.
دمت بخير وعافية!
تقديري
قصيدة راقية مشاعرها صادقة عاتية
نال إعجابي أيما إعجاب هذا البيت الرائع وقد أشارت إليه المبدعة أم ثائر ربيحة الرفاعي :
كيفَ تَقْوَى مَعي الأَسْبَابُ صابرةً =تَعْيَى العزائمُ إنْ لَمْ يَتْعَبِ الرَّجُلُ
كلمة "علوا" في هذا الشطر : ولا يُــــــقَـــــــدِّرُهـا إلاَّ الــــــــــذيــــــــــن َ عَــــــــــلُــــــــــو ا
الحق أن تنطق هكذا : عَلَـــواْ
لأن الفعل الناقص إذا أسند إلى واو الجماعة تحذف لامه ، ولام الفعل "علا " هي الألف المدية ، ويبقى الحرف الذي قبلها مفتوحا كما هو ، والأصل : "عَـــلَـــوُواْ "
حذف الأحمر ربما للثقل .
غير أن تصحيحها يضعنا أمام إشكال قافوي بكل تأكيد .
تقديري
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
مناجاة ينبض بحروفها قلب مؤمن صادق
نالنا منها حظ من السكينة
أحييك
بوركت وجمال الحرف ودمت رائعًا
تحاياي .