مسافات
تَوَهَّمُوهُ " قَصِيرًا".
أَوْغَلُوا فِيهِ لَيَالِيَ وَأَسْفَارَا.
حِينَ يَئِسُوا
ذَرَفُوا " دِمَاءَهُمْ " وَلَمْ يَعُودُوا.
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مسافات
تَوَهَّمُوهُ " قَصِيرًا".
أَوْغَلُوا فِيهِ لَيَالِيَ وَأَسْفَارَا.
حِينَ يَئِسُوا
ذَرَفُوا " دِمَاءَهُمْ " وَلَمْ يَعُودُوا.
صيلااغة رائعة بمضمون جميل
اجمل ما فيه انه مفتنوح على قراءات كثيرة توصلك الى نفس النتيجة
ومع ذلك لوكان نور من سراج ضعيف يقود الى الغاية
مودتي
أحببت هذه الومضة الثرية
دمت رائعاً
كل تقديري
ما أروع النصّ حين يغدو مفترق طرق فكريّ
ويستطيع أيّ ولجه أن يخرج من طريق غير التي سلكها غيره
دمت رائعا مبدعنا
مودّتي
أهو درب الحياة بشموليتها أم درب خاص؟!
رائعة وقابلة لتأويلات عديدة
بوركت
تقديري وتحيتي
ومضــة عميقــة
كم هي أنيقة أيضاً
دام الالق
ود وتقــدير