قرأتها مرارا وتكرارا
ولمّا أشبع من جمال معانيها بعد
سعيدة بمصافحة سحر حرفك غاليتي
محبّتي وبنفسجة تزيّن شلّال سحرك
نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
قرأتها مرارا وتكرارا
ولمّا أشبع من جمال معانيها بعد
سعيدة بمصافحة سحر حرفك غاليتي
محبّتي وبنفسجة تزيّن شلّال سحرك
ادام الله هذا القلم
وهذا القلب الجميل
سيدتي
مبدعة
استمتعت من كل قلبي هنا
كل تقديري
في البدء كان السؤال ... وكانت الكلمات ..
وهذا العمر فرص واستسلامات ... متناقضة .
/
راق لي هذا النص .
الإنسان : موقف
حقًّا أسلوبك متفرد وهذا ليس بغريب عليكِ أستاذتنا الفاضلة ربيحة
لكني قرأتُ بعض العبارات عن الحبيب في النص ظننت حينها أنها صفاتٌ إلهية لاصفاتُ بشر أو لربما المبالغة في هذه العبارات جعلتني شعر هذا الشعور
احترامي لقلمك الرائع
تقديري
صراع نفسي كبير بين ما يريده القلبوأصْمِتُ رَهَبًا مِن كَدَرٍ وَرَغَبًا إِلَيكَ ولَا مَفَرّ، تَحتَلُّنِي انطِفَاءَةُ الأمَلِ، أعْيَاهُ صَبرٌ كَلَّ، وإصْرَارٌ اعتَلَّ، وصُمُودٌ فِي وَجْهِ الخَيْبَاتِ تَدَاعَى، فَأَلجَمَ الكَلِمَاتِ عَجْزًا لا وَطَرا ، فَلا القَلبُ ما يُرِيد العَقْلُ رَاعِى لِيَحْكِيَ اللِّسَانُ، وَلا الرُّوحُ قَرَّتْ وَقَرَّ المُعَنَّى بِمَا يَصْطَلِي، وَلا العَقْلُ زَلَّ، وَلا الغَيْثُ هَلَّ، وَيَغزُو سَمَائِي بِالمَوْتِ كَالمَوْتِ نَجْمٌ أَفَلَ، وَمَا رَقَّ لِي.
وما يحكم به العقل لا سيما وأنها الخيبات المتتالية
من تغذي هذا الصراع وتؤججه
لا أغبط بطلة النص على ما هي عليه
فالحب مع الاستسلام كان ليكون طبيعيا جدا
لو كان الآخر مستحقا لهذا الحب
مشاعر ليس كمثل الربيحة بقادر على نثرها
بهذا الجمال وهذا الألق
دمت قامة أدبية وإنسانية تطاول عنان السماء
تقديري
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أقف إعجابا وإكبارا
ثم أصمت
وكفى
تحفة أدبية من النثر الراقي أستاذتي
كأنها الديباج مطرزا بالدرر في لوحة جميلة جدا
استمتعت بقراءتها وبصورها
شكرا لك سيدتي
بوركت