قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
قصيدة رائعة وإلقاء أروع
ليتك ترفق كلمات القصيدة هنا أخي
مودّتي
ايها الشاعر العازف الفنان
نثرت انشودتك الموجعة فلامست معانيها القلوب
نعم ليتك تنزله نصا فالقراءة جميلة ايضا مع الإستماع
مودتي
سلام كالسهام
سلامك ِ صار ينزلُ كالسهام ِ
بصدري منه أحيا في حطامي
فظاهره ُ سلامٌ ثم يُمسي..
لهيبا ً جمره ُ يصلي عظامي
فهل هذا سلام ٌ أم جروح ٌ؟
يُفتـّحها غرورك ِ بالكلام ِ
لقد منع الزمانُ لنا وفاقا ً
فهل تأتي الدقائقُ بالوئام ِ
فإني قد رأيتُ الهجرَ عِتقا
لقلبي من لهيبك ِ والضرام ِ
بوصلكِ كنتُ أحيا في خضوع ٍ
وبعد الهجر أشعر بالتسامي
كفاني أن أراكِ خيال طيفٍ
ويكفي أن تهلي في منامي
فما عاد التواصل مثل همس ٍ
لقد أمسى انفعالا ً باحتدام ِ
لقد كان ازدراؤك ِ حبل موت ٍ
به ِ علـّقت ِ من زمن ٍ غرامي
فصار الشوق مشنقة ً لقلب ٍ
تعذب َ بالتشوّق ِ والهيام ِ
لقد حرّمتُ حبك ِ في فؤادي
فكيف أعود ُ أعشقُ بالحرام ِ؟
حنينك ِ قد يكونُ لكلّ إنس ٍ
ولستُ أنال منكِ سوى سُقامي
بدأنا بالمحبة ِ في صبانا
وسرنا للتنافر ِ في الختام ِ
غرابُ البينِ حَطَّ على غصوني
فلن ألقى بشائرَ من ْ حمام ِ
وقربكِ كان لي أحلى انتصار ٍ
وغدرك ِ كان ينذر ُ بانهزامي
فؤادك ِ من جحودك ِ ظلّ يقسو
فأصبح بالقساوة ِ كالرخام ِ
جروحي منك ِ..لم أجرْحكِ يوماً
ومعْ أني أُسمّى بالحُسام ِ
الأخت الشاعرة فاتن دراوشة
تحيات لك
ظننت ان كتابة القصيدة في التسجيل تكفي
ومع ذلك ارفقتها في التعليق
افتراضي
سلام كالسهام
سلامك ِ صار ينزلُ كالسهام ِ
بصدري منه أحيا في حطامي
فظاهره ُ سلامٌ ثم يُمسي..
لهيبا ً جمره ُ يصلي عظامي
فهل هذا سلام ٌ أم جروح ٌ؟
يُفتـّحها غرورك ِ بالكلام ِ
لقد منع الزمانُ لنا وفاقا ً
فهل تأتي الدقائقُ بالوئام ِ
فإني قد رأيتُ الهجرَ عِتقا
لقلبي من لهيبك ِ والضرام ِ
بوصلكِ كنتُ أحيا في خضوع ٍ
وبعد الهجر أشعر بالتسامي
كفاني أن أراكِ خيال طيفٍ
ويكفي أن تهلي في منامي
فما عاد التواصل مثل همس ٍ
لقد أمسى انفعالا ً باحتدام ِ
لقد كان ازدراؤك ِ حبل موت ٍ
به ِ علـّقت ِ من زمن ٍ غرامي
فصار الشوق مشنقة ً لقلب ٍ
تعذب َ بالتشوّق ِ والهيام ِ
لقد حرّمتُ حبك ِ في فؤادي
فكيف أعود ُ أعشقُ بالحرام ِ؟
حنينك ِ قد يكونُ لكلّ إنس ٍ
ولستُ أنال منكِ سوى سُقامي
يا لقسوتها
اداء رائع و كلمات قوية
فيال سهامك التي وجهتها لك هي فصار موت العشق بدا
تحياتي للالق والجمال ايها الشاعر الحساس اخي حسام
دمت مبدعا ابدا
الأستاذ الشاعر الطنطاوي الحسيني
اشكرك على رقتك وذوقك
أحييك