هر

كنية فضفاضة جعلته مدعاة للسّخرية عوض أن تضيف لهيبته

دام فكرك محلّقا أستاذنا

مودّتي

صدقت أيتها المبدعة ، هو بحسب أن في اللقب ما يكفيه مؤونة المجد.
أشكرك على هذا التفاعل الكريم!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

ربما تكون الومضة في الفكرة
لكن العمق والبعد يتطلب مساحات من التفكر
لومضتك بريق الصاعقة وصوت الرعد
دمت رائعاً
مودتي وتقديري

كَنَّى نَفسَهُ بِأَبِي لَيثٍ وَتَبَخْتَرَ تِيهًا إِذْ نَادَتْهُ بِهِ كُلُّ القِطَطِ الشَّارِدَةِ رغْمَ أَنَّهُ كَانَ يَخشَى الجرذَانَ وَلا يَصِيدُ إِلا الفِئْرَانَ.

تحية أخي سمير
ومن القص ما أتحف وأتى بسحر اللسان
وما أضاعنا إلا انتفاخ ذواتنا
وتبختر القطط الشاردة

الأديب الأريب د. سمير:

تحيةٌ مشرقةٌ وود كبيرين...حقّ للطاووس أن ينتفش ريشه في حضرة الدجاج...أوحظيرة الطيور...وكل من كنيتهُ أبو الليث ليس إلا طبلا بصوتٍ كبير وجوفٍ فارغ!

دام قلمق ينزفُ إبداعاً وسداد رؤية!

أخوكم

ومضة لاذعة تصف حال الأسود الوهمية
أصحاب البطولات الخرافية

تحية لمن أسقط القناع عن وجوه هؤلاء
ولك أستاذي الكريم ألف تحية

ولك كل ود وتقدير يا زهراء وأشكرك على هذا التفاعل الكريم!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

هناك الكثير ممّن يتسربلون بسرابيل العظمة، وفي أعماقهم يعرفون أنّهم أجبن من نعامة
رائعة وأكثر أخي الدّكتور سمير
بوركت
تقديري وتحيتي

بارك الله بك أيتها الأديبة السامقة والأخت الفاضلة وأشكر لك حضورك الراقي!

دام دفعك!
ودمت بكل الخير والبركة!

تقديري

رأيت اليوم من تنطبق عليه القصة
يخفف من الرعب الذي يعيشه أمام القطط القوية ويخفي ضعفة وعجزه أمام الجرذان التي يهابها بلقب لا يستحقه
وسألت نفسي
ماذا سيفعل هذا إذا وجد نفسه أمام الليث؟
وذكرت هذه الومضة الرائعة


شكرا لك أيها الأمير

بوركت

بارك الله بك أيتها الأديبة السامقة وأشكر لك حضورك الراقي!

دام دفعك!
ودمت بكل الخير والبركة!

تقديري

لله درك !
هذه أسرع من ومضة وأقوى من حكاية وأجمل من قصيدة
دمت ودام نبض حروفك

ومثله بعض حكوماتنا ... ترفع شعارات وأهداف .. مجازية

والواقع يصفعنا ويصفعها ...

نص ثري.

صدقت أيها الخليل. بارك الله بك وأشكر لك حضورك الراقي ورأيك الحصيف!

دام دفعك!
ودمت بكل الخير والبركة!

تقديري

ليس كل من يركب الخيل خيال

بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وأشكر لك حضورك الراقي!

دام دفعك!
ودمت بكل الخير والبركة!

تقديري