شكرا لحضورك الفكريم اختي ربيحة وفقك الله.
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا لحضورك الفكريم اختي ربيحة وفقك الله.
فرسان الثقافة
عندما تتكالب المشاكل ويعترينا الإحباط، ونبحث على أنفسنا فلا نجدها
وتقفل كل الأبواب في وجوهنا يكون الحل في اللجوء إلى الله ـ فإن بابه مفتوح أبدا ولا يقفل
هنيئا له أن عرف الطريق إلى القرآن فبذكر الله تطمأن القلوب.
تألقت في إظهار الفكرة التي وفقت في إيصالها إلى المتلقي في نص هادف.
بوركت ـ ولك تحياتي وودي.
صحيح تماما، تشرفت بحضورك الجميل أستاذة ربيحة.
أعتذر أستاذة نادية، فلكثرة انشغالي، لم أعد أدخل إلى واحتي الخضراء كثيرا. سعيدة بكم جميعا.
إحباط يعشش في ثنايا روحه، وشعور بالعجز القاتل لحل مشاكله العائلية
والتي أدت في النهاية إلى أن يفقدهم فجن جنونه .. والتجأ إلى الله بقلبه
( ألا بذكر الله تطمأن القلوب)
نص هادف أجدت وأبدعت تصويره .
دام لك الإبداع رفيقا.