الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
اتمنى ان لا ينسى النظر الى مرآته ليرى تفاصيل وجهه
هناك تفاصيل غفل عنها لأن روحه فقدت تفاصيلها
قصة جميلة بتفاصيلها
كل التقدير
بوركت
صحوة متأخرة وكانها صحوة الموت
بسرد مشوق وأسلوب قصصي راقي، ووصف دقيق
قدمت لنا فكرة جميلة مع طرافة في الحرف، وبلاغة في التصوير
طرح مائز راق لي بأداءه الأدبي البديع.