اقْتَرَبَ مِنْها والعَرَقُ يتصَبّبُ منْ جبينِهِ وأعضائِهِ، مُمْسِكًا منديلًا أبيضَ.
في عَيْنَيْها تراقصَتْ أشباحُ رجالٍ كُثُر، ونظرةٌ ملؤُها المكرُ والدَهاءُ.
بعدَ دقائقَ سُمِعَتْ زغاريدُ النّسوةِ احتفاءً بطُهرِ عَروسهنّ.
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اقْتَرَبَ مِنْها والعَرَقُ يتصَبّبُ منْ جبينِهِ وأعضائِهِ، مُمْسِكًا منديلًا أبيضَ.
في عَيْنَيْها تراقصَتْ أشباحُ رجالٍ كُثُر، ونظرةٌ ملؤُها المكرُ والدَهاءُ.
بعدَ دقائقَ سُمِعَتْ زغاريدُ النّسوةِ احتفاءً بطُهرِ عَروسهنّ.