هو الشّعر بكامل عنفوانه وقوّته
والصّور بكامل روعتها وألقها
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى
أبدعت أخي
مودّتي
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
هو الشّعر بكامل عنفوانه وقوّته
والصّور بكامل روعتها وألقها
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى
أبدعت أخي
مودّتي
لله درك شاعرا أيها العفيفي ،
قصيدة من الجمال بمكان معنى ومبنى ،
فلله درك ولا فض فوك بحق ،
قصيدة تسللت من سحر هاروت فتنة للقارئين.
أداء جميل وحس أثيل وجرس متماوج بين ارتياد وامتطاء فلا فض فوك مبدعا!
كالأَصْفِياءِ;
طُقوسُهُ عُلْوِيَّةٌ
ما بينَ إظْهارٍ لها وخَفاءِ!
الإظهار يقابله الإخفاء والخفاء يقابله الظهور.
حَرْفٌ سَماوِيٌّ،
تَنَزَّلَ دَهْشَةً وُثْقَى;
لِتُؤْمِنَ أُمَّةُ الشُّعَراءِ!
ولا أحسبها إلا آمنت بحرفك المدهش وموهبتك الوثقى.
تقديري