معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
طبعا جوابك غبر سليم
كيف تكون خبرا و أين المبتدأ ( طبعا لا أريد إجابة )
هي فعلا منادى و بإسقاط أداة النداء ( يعني لا داعي لأداة النداء )
و ميُّ هكذا تضبط لأنها منادى اسم علم
أقترح عليك أن تقولي بدل ميّ : دعدُ , و بذلك نكون قد صرّعنا البيت و هذا جميل و يعطي قوة للبيت .
أنتظريني بعد أنت تجيبي على اقتراحي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لكنني كتبت القصيدة لصديقتي مي
يا سلوى ماذا لو كتبت القصيدة لصديقتك نور الهدى , هل نستطيع وضعها في قصيدتك , طبعا لا ..
واقتراحي ليس مجبرا لك .. نحن في النهاية نكتب قصيدة لنستفيد و نتعلم الشعر فإن صادف أن لزمنا وضع اسم في القصيدة بشكل ضروري فننظر إن كنا نستطيع وضعه في مكان مناسب وضعناه و إلا فنحن نغير الوزن بما يناسب الاسم .
اقتراحي نستفيد منه بأن دعد و رعد بينهما سجع و جناس غير تام , و كذا يصيح البيت مُصَرَّعًا إذ إن لهما الوزن و الروي و القافية ذاتها ,
و لي عودة .
بردٌ بردٌ أختي دعدُ مطرٌ ثلجٌ ريحٌ رعدٌ قد زارتنا نعمة يا أه لاً،بالضيف فبعدكِ رغدٌ
[/gasida][/COLOR][/SIZE]
بـــردٌ بـــردٌ أخـتــي دعــــدُ مـطــرٌ ثـلــجٌ ريــــحٌ رعــــدٌ قـــد زارتـنــا نـعـمـة ربي حَيَّهَلا إذ بعدكِ رغدٌ كـونـي ضيفاً لا إعصاراً لا تبكينا هذا وعدٌ كم طفلٍ أحبكِ وهنا مـنْ خشي غضبـكِ وجـزرٌ مـدٌّ