قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لما تتهمونها ببرود المشاعر ـ هو دعاها للجلوس فخافت عليه برد الصخرة
ورغم إنها تحب الحركة إلا إنها هي التي جلست ـ فلما بقى هو واقفا؟؟!!
لك تحياتي وودي.
برودة المشاعر تجتاح كل منهما ، لعل التباعد والفراق أحدث ثغرة مما أدى إلى التناقض في التوجه ..
ربما الاتهام موجه لكل منهما أختي المبدعة نادية على ما أعتقد ..
شكراً على قراءتك القيمة التي فتحت لي رؤية جديدة .. اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
عنوان يشرح هذا التناقض بين اللهب والبرود وبين الجلوس والوقوف.
رمزية التناقض في المشاعر وعذاب الانكسار بينهما.
تقديري
نص مبهر وبديع و... يصفع المتلقي بالفعل!
عجيب يا أنت!
جلست مرتاحة تنظر من حولها ببهجة بينما وقفت متسمرا مذهولا
(هل تستحق وقوفك؟)
شكرا للجمال
دائما جميل في قراءتك المركزة والهادفة ، فعلا أخي المبدع المتألق الدكتور سمير أن الحياة مبنية على التناقض وهو الذي يحفظ توازنها ..
فعندما أسندت اللهب للانكسار حصل نوع من التوتر والقلق للقارئ ، لكن بقراءتك القيمة أزلت ذلك التوتر ..
شكراً على اهتمامك النبيل ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
كأني بشئ من افتعال كان حتى في خوفها عليه من البرد حيث قالت "أخاف أن يقرصك بردها" ولم تقل يقرصنا والأصل في الأرواح المتعانقة أن يصلح الآخر أنا مقدمة ..
وبتتابع المتقابلات التي أوردها الكاتب بدقة اختيار تتضح الصورة بثنائي يحاول الإبقاء على ترابط تلاشى أو يوشك
ومضة مسبوكة بعناية وبراعة ملفتة
دمت بخير مبدعنا
تحاياي