لهب الانكسار ..

[QUOTE=ربيحة الرفاعي;869081]كأني بشئ من افتعال كان حتى في خوفها عليه من البرد حيث قالت "أخاف أن يقرصك بردها" ولم تقل يقرصنا والأصل في الأرواح المتعانقة أن يصلح الآخر أنا مقدمة ..
وبتتابع المتقابلات التي أوردها الكاتب بدقة اختيار تتضح الصورة بثنائي يحاول الإبقاء على ترابط تلاشى أو يوشك
ومضة مسبوكة بعناية وبراعة ملفتة
دمت بخير مبدعنا
تحاياي[/QUOTE

دائماً مع نصوصي السردية المتواضعة أختي الكريمة.. ربيحة ..
مشاكسة حوارية أبانت عن اختلاف في المواقف .. علاقة تتأرجح بين الدفء والبرودة .. بين الرغبة والوقوف ضد الرغبة ..
شكراً لك أختي المبدعة المتألقة على قراءتك لهذه الومضة المتواضعة ،
اهتمام أعتز بــه ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

بوركت ايها الراقي وانت ترسم الحياة بتناقضاتها
مودتي

بوركت ايها الراقي وانت ترسم الحياة بتناقضاتها
مودتي

شكراً لك أخي المبدع المتألق .. محمد .. على قراءتك القيمة لهذه الومضة المتواضعة ،
اهتمام أعتز بــه ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

نص مثقل زاخر بني على التقابل حد التناقض .
مشهد انساني يختزل مسيرة علاقة في قالب قصصي يعتم التكثيف و الاختيار الذكي للمفردات و ما أجمل تلك النهاية المفتوحة على تأويلات عديدة.
مبدع كعادتك أخي بوعزة
تحيتي.

نص مثقل زاخر بني على التقابل حد التناقض .
مشهد انساني يختزل مسيرة علاقة في قالب قصصي يعتم التكثيف و الاختيار الذكي للمفردات و ما أجمل تلك النهاية المفتوحة على تأويلات عديدة.
مبدع كعادتك أخي بوعزة
تحيتي.

كيف حالك أخي عبد السلام ، شكراً على قراءتك القيمة الهادفة والمركزة لهذا النص المتواضع ،
فعلا ، تناقض قد يعيد العلاقة إلى توازنها بعد سد الفجوات التي نتجت عن البعد والفراق ..
شكراً لك أخي على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
أتمنى أن تكون بخير وعيد مبارك سعيد ..
الفرحان بوعزة ..

هو الذي طلب الجلوس وهي التي جلست
هكذا توزعت الحياة والحظوظ

ومضة جميلة ومحيرة

شكرا لك أخي

بوركت

هو الذي طلب الجلوس وهي التي جلست
هكذا توزعت الحياة والحظوظ
ومضة جميلة ومحيرة
شكرا لك أخي
بوركت

شكراً لك أختي المبدعة المتألقة .. نداء .. على قراءتك القيمة لهذه الومضة المتواضعة ،
هو تناقض قد يعيد للحياة توازنها .. شكراً على اهتمامك النبيل ..اهتمام أعتز بــه ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

قالت أنها تحبّ الحركة .. فجلست ، وقال قبلها أنه يريد أن يجلسا على الصخرة.. فوقف،
ربما ذاك التناقض وليد ارتباك لحظة اضطربت فيها المشاعر ثم المواقف! وربما هي رسالة أرادت هي أن تصلهُ بطريقتها.
تحيتي لك ،وسلم اليراع.

قالت أنها تحبّ الحركة .. فجلست ، وقال قبلها أنه يريد أن يجلسا على الصخرة.. فوقف،
ربما ذاك التناقض وليد ارتباك لحظة اضطربت فيها المشاعر ثم المواقف! وربما هي رسالة أرادت هي أن تصلهُ بطريقتها.
تحيتي لك ،وسلم اليراع.

شكراً لك أخي الفاضل والمبدع عبد السلام دغمش على قراءتك القيمة ،
فعلا أخي إنه ارتباك وليد اللحظة ، ارتباك قد يؤدي إلى نوع من التوازن بعدما تهدأ الأحاسيس والخواطر وتأخذ طريقها نحو تصحيح المواقف السابقة ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
محبتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..

يجمعنا التناقض وقد يبعدنا عندما يتكسر على صخرة الواقع ويطفئ ببرودته لهب المشاعر
عميقة
تقديري