الله الله!
نعم نصفق لهذا الأداء الشعري الممتع في هذه المرافعة الناجحة!
أنت الكاسب وهي من خسر!
دمت متألقا مبدعا!
تقديري
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
الله الله!
نعم نصفق لهذا الأداء الشعري الممتع في هذه المرافعة الناجحة!
أنت الكاسب وهي من خسر!
دمت متألقا مبدعا!
تقديري
شعر ولا أروع على مسرح فيه الصدق وفيه الوفاء والخيبة في تيه العشق
ما أجملها أخي
شكرا لك
بوركت
اخواتي،اخوتي الكرام:
احمد الاستاذ
حسام السبع
محمد كمال الدين
سهى رشدان
الدكتور سمير العمري
نداء غريب صبري
لظروف خاصة غبت عن المنتدى فترة طويلة فعذرا لتأخر الرد
شكرا لك على عذوبة الندى الذي تساقط على هذا النص
دمتم بكل خير
محبتي واحترامي
الله...
بعد التصفيق والتصفيق
لا عـاشَ حُبّ إنْ تكبَّـرَ لحظـة ً
********* في أنْ يصــيرَ مَحابرا ً في مكتبي
إنْ لمْ يُفتـّـِقْ فـي الخريـفِ ربيعَــهُ
********* ويَظلّ ُ يُشــرقُ عندَ وقتِ المغـربِ
إنْ لمْ يكنْ مثـلَ الشــغافِ مُلاصِقـاً
********* نبضـاتِ روحي كالوريدِ يعيشُ بـي
ما أروع وأجمل هذا الوصف أستاذنا ابن صبر
أعتقد أنه من حق صاحب هذا الحرف أن يطلب إزهار ربيعه في الخريف ويظل شروق الشمس حتى وقت الغروب
تحيتي وتقديري
قصيدة حلّقت بصورها وشمخت بإباءِ مبدعها
أسدلت السّتار على جرحٍ وطويتَ صفحته لتدفن ألمه
دمت تنسج الصّور بخيوط روعتك أخي
مودّتي
ترفل بثياب الألق
اكثر من رائعة
عشت وسلمت
احترامي وتقديري
الأخضر العربي
الأستاذ الفاضل ..الشاعر خالد صبر سالم
خيرًا فعلت إذا.. بأن أسدلت السِّتارعلى تلك المسرحية.
وختمتها بهذه القصيدة الشَّاهقة..بقوة معناها..وكبرياء حرفها .
لك مني كل الشكر والاحترام
دمت بخير وسلام