قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ماشاء الله ابداع مميز..
شكرا لفنانا المبدع..
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
تحياتي لك استاذ علي
وشكرك على التوقيع هنا
دمت بخير
براعة وإتقان وحرفية بكل المقاييس، كل ذلك بريشة فنان له تاريخه المشرف، وحرفه الذي يزينه بكل الجوارح والمشاعر، لتزداد اللوحات نضارة وسحر ودهشة..
هو فن مذهل ليس بالهيّن، يحتاج ذائقة وبصيرة وعين ثاقبة لترى أبعاد الحرف وظلاله وما يلحقه من مؤثرات كثيرة تضفي الجمال على اللوحة..
ولمثل هذا اللون من الإبداع والفن يحتاج مهارات عالية في تنسيق كل حرف ودمجه بالآخر للحصول على لوحة مميزة يتم عرضها أمام المتلقين بكل أذواقهم..
فالحرف ليس وحده اللوحة كاملة، بل العامل المؤثر الآخر هو الخلفية التي يتم ملاءمتها ضمن المعنى الداخلي للكلمات حتى يتم التجانس بين كل المؤثرات ، عدا عن لون كل حرف وتزيينه بما يتلاءم مع محتواه، وهذا يحتاج حكمة وذكاء وبُعد نظر ليقاس بمقاييس جمالية تلفت الأنظار..
وهذا ما رأيناه على أرض الواقع مع الحقيقة المتحركة والمتدفقة نحو الجمال والفن العالي بمهارة ورشاقة ريشة فناننا وأديبنا وشاعرنا الكبير المتألق
أ.ياسر سالم
دمتم وهذا الفن الراقي الذي يعتبر فناً أصيلاً يعتمد على البراعة والمهارة والذوق الرفيع في اختيار الجمال..
بورك بريشتكم النفيسة وقلمكم البارع
وفقكم الله لنوره ورضاه
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
رأيت هذا الإبداع في مكان آخر وأثنيت عليك
وها أنا ذا هنا أكرر هذا الثناء وألقي عباءة من الإعجاب والغبطة
ما شاء الله تبارك الرحمن !!!
رائع وأكثر
تحية ... ناريمان