كان الألم رهيبا تجاوز الحد فأصبح بحد ذاته مسكنا وإلا لما كان النسيان قد حدث
كان بالإمكان لمن نسي يديه أن يعترض الكرة برأسه أو حتى برجله،لكنها الفطرة تتحكم أحيانا
أختي الأديبة ألست معي في أن تركيز بعض ممن ورد ردهم على نصك، بالحديث عن الطفولة، امر لا يتوافق
مع الشخوص في القصة أليس كلمة فتى أو الفتوة أكبر قليلا من كلمة الطفل أو الطفولة؟