أحسنت أبا سليمان
و أجدت، فكم في قليلٍ غنية عن كثير
العبرة بالشعر و الحكمة.
موفق أخي الكريم
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أحسنت أبا سليمان
و أجدت، فكم في قليلٍ غنية عن كثير
العبرة بالشعر و الحكمة.
موفق أخي الكريم
أذكر بـأن النجــم إن طال المــدى
يوما سـيهوي للحضيض ويرسب
واذكـر بأنك ســوف تُقبل عاريــا
يوم الحســاب وما هنالك مهــرب
حكمة رائعة يجب أن يستذكرها كل منا ليس فقط أصحاب الأيادي الملوثة بدم الشعوب
تحيتي وتقديري
ضاقت بنا الدنيا وضاق المسرب
وحقــائق التــاريخ .. منـا تنضب
هل للعقــول بـأن تعــود طليقـــة
وعقـارب السـاعات خلفـا تذهب؟
سيكتبهم التاريخ و ما اقترفت ايديهم
و النصر قريب لأمة محمد
جميل حرفك شاعرنا
كل التقدير و الاحترام
رسالة موجعة لكلّ طاغية متكبّر
ولكن هيهات أستاذي
لقد أسمعت لو ناديت حيّا ولكن ...
دام إبداعك
( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
لقد أسمعت لو ناديت حيًّا .. ولكن لا حياة لمن تنادي
في الحديث ( لا يزال الرجل في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما) ،
فكم أصاب أؤلئك من الدماء ..
لو كان في قلب أحدهم مثقال حبة من خردل من إيمان لما غره حلم الله عليه .
بارك الله بك يا أبا الأمين .
محبتي وإعجابي بك شعرًا وشعورًا .
أحسنت و أجدت
قصيدة جميلة و جميلة جدا
فلا فض فوك.
محبكم
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
هذا بَيانٌ بالجَزالةِ يُسْهِبُ
....................فيه القصيدةُ كالسَّبيكة تُكتَبُ
ضاقت بنا أم لم تضق لكننا
.............في نحرها كالشوْكِ نحنُ الأصْلَبُ
دعهمْ على حبلِ الحُواةِ بغفلَةٍ
...................ما للغوايةِ في النهايةِ مَهْرَبُ