أحسنت أبا سليمان
و أجدت، فكم في قليلٍ غنية عن كثير
العبرة بالشعر و الحكمة.
موفق أخي الكريم
قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أحسنت أبا سليمان
و أجدت، فكم في قليلٍ غنية عن كثير
العبرة بالشعر و الحكمة.
موفق أخي الكريم
أذكر بـأن النجــم إن طال المــدى
يوما سـيهوي للحضيض ويرسب
واذكـر بأنك ســوف تُقبل عاريــا
يوم الحســاب وما هنالك مهــرب
حكمة رائعة يجب أن يستذكرها كل منا ليس فقط أصحاب الأيادي الملوثة بدم الشعوب
تحيتي وتقديري
ضاقت بنا الدنيا وضاق المسرب
وحقــائق التــاريخ .. منـا تنضب
هل للعقــول بـأن تعــود طليقـــة
وعقـارب السـاعات خلفـا تذهب؟
سيكتبهم التاريخ و ما اقترفت ايديهم
و النصر قريب لأمة محمد
جميل حرفك شاعرنا
كل التقدير و الاحترام
رسالة موجعة لكلّ طاغية متكبّر
ولكن هيهات أستاذي
لقد أسمعت لو ناديت حيّا ولكن ...
دام إبداعك
( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )
لقد أسمعت لو ناديت حيًّا .. ولكن لا حياة لمن تنادي
في الحديث ( لا يزال الرجل في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما) ،
فكم أصاب أؤلئك من الدماء ..
لو كان في قلب أحدهم مثقال حبة من خردل من إيمان لما غره حلم الله عليه .
بارك الله بك يا أبا الأمين .
محبتي وإعجابي بك شعرًا وشعورًا .
أحسنت و أجدت
قصيدة جميلة و جميلة جدا
فلا فض فوك.
محبكم
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
هذا بَيانٌ بالجَزالةِ يُسْهِبُ
....................فيه القصيدةُ كالسَّبيكة تُكتَبُ
ضاقت بنا أم لم تضق لكننا
.............في نحرها كالشوْكِ نحنُ الأصْلَبُ
دعهمْ على حبلِ الحُواةِ بغفلَةٍ
...................ما للغوايةِ في النهايةِ مَهْرَبُ