بسمة تحدٍّ

هي نوائب الدهر ...
ومن لا يقو على الصبر والتحدي ... تكون السقطة الأخيرة بانتظاره.
تحيتي أستاذة آمال وتقديري لحرفك الراقي.

للحزن لو امعنا فيه جيدا طعم جميل ايضا رغم وجعه
وهو من يولد في الروح جذوة عالية القوة حتى الفرح
لا يستطيعها
حتى ان مفردات الحزن في لغتنا اكثر من مفردات الفرح
..
سيدتي ترسمين الحزن بمفردات ومعان جميلة جدا
لقلبك الفرح

من رحم الوجع يولد الإبداع شاعرنا الفاضل
ترسم بحضورك البسمة فشكرا لك ألفا
ولك خالص التحايا

حين يبتسم النبض .. يخفق القلب حروفًا كهذه .. وتنصت الدموع لصوت الصبر على ولاءنا الراسخ في النقاء ..



كنت هنا ..

وكان الابداع ..

هي نوائب الدهر ...
ومن لا يقو على الصبر والتحدي ... تكون السقطة الأخيرة بانتظاره.
تحيتي أستاذة آمال وتقديري لحرفك الراقي.

صدقت قولا أديبنا الفاضل
شكرا لحضورك المثمر ومداخلتك التي أثرت النص
تحاياي

حين يبتسم النبض .. يخفق القلب حروفًا كهذه .. وتنصت الدموع لصوت الصبر على ولاءنا الراسخ في النقاء ..


كنت هنا ..

وكان الابداع ..

كنت هنا لتترك بعضا منك أديبنا المكرم فتزداد حروفي بهاءً بحضورك
تقديري الكبير

ابتسامة تحد ترشقها بها في مواجهة ابتسامتها الساخرة، وشموخ تعلنه رغم تنهيداتها الحارقة بعد أن نجحت بلفظ وباء الوجع الأبدي الذي توسدّت به الروح
أي مشهد هذا الذي رسمت وأي براعة تلوينه امتلكت ليتمكن من القارئ بكل هذه القوة !

دمت غاليتي والألق

تحاياي

أرْخَت الْدُّنْيَا جَفْنَيْها ...
وأنَا خَارِج السِّرْبِ أتَطَلَّعُ إِلَى كَبْنِ وَجْهِهَا
أتَأمَّلُ قَسْوةَ الْتَقَاسِيمِ .!
تَبْتَسِمُ بِطَرَفِ فَيْهَا سَاخِرَةً
تَمُدُّ يَدَهَا بِكَأْسِِ يَأْسٍ, و شَطِيرةِ حُزْنٍ .
ألْفُظُ وَبَاءَ الْوَجَعِ الأبَدِيِّ الَّذِي تَوَسَّدَتْ بِهِ الْرُّوحُ ..؟
أرْشُقُهَا بِبَسْمَةِ تحدٍ ..
وقَدْ اسْتَوْزيتُ أمَامَهَا شَامِخَةً رَغْمَ تَنْهِيداتي الْمُحْتَرِقَة.

أقصوصة شامخة جدا

رصاص الواقع والغدر مقابل جمال الكبرياء

وقَدْ اسْتَوْزيتُ أمَامَهَا>> ربما هي استويت فكانت الزاي زائدة سهو كيبوردي

أبدعت كما أنت دائما

كل التقدير

أقصوصة شامخة جدا

رصاص الواقع والغدر مقابل جمال الكبرياء

وقَدْ اسْتَوْزيتُ أمَامَهَا>> ربما هي استويت فكانت الزاي زائدة سهو كيبوردي

أبدعت كما أنت دائما

كل التقدير

الشموخ في تواجدك فأشكرك من القلب على تواجدك الذي زاد صفحتي ضياءً وألبس النص ثوب الفخر
استوزيت وليست استويت حيث القصد بها انتصاب القامة مع ارتفاع الهامة
تقديري الكبير

لا عدمنا تلك البسمة فرغم حدتها لا تزال تحمل بين أطرافها الدفئ
دمت بخير ودام لك الألق و اليراع

لا عدمنا تلك البسمة فرغم حدتها لا تزال تحمل بين أطرافها الدفئ
دمت بخير ودام لك الألق و اليراع

ولا عدمت حضورك البهي وحرفك المشرق أديبنا الفاضل
شكرا لك كثيرة لتوقيعك وترك بصمتك على صفحتي
تقديري الكبير