تَوْأم الرُّوح

الحالمة امال المصري ياصاحبة البوح الرقيق

من لنا بحروف ترقى الى جمال حرفك ابهرتني
دمت ابداعا

مرحبا بك يا أنيق الحضور في حديقتي
شكرا لك ألفا على الثناء الطيب وأن راق لك حرفي
بوركت

شاعرية معنى وحرف، وروعة أداء أدبي رقّت في تعبيره المعاني وطغى الحلم حتى رسم أفلاكا للجمال أهدأ وأندى
بديع ما نثرت من درّ القول غاليتي
لا فض الله فاك

دمت وروعة هطولك

تحاياي

وحضور أنيق ازدانت به حروفي ونثر العطر على المتصفح
بوركت ياسيدة الواحة وأميرة الحرف
محبتي

هذا المقطع لامس قلبي

يا الله كم اعجبني


سلمت يمنيك استاذة امال

لك مني كل الود

وسلمت روحك وحرفك وحضورك الجميل سمر
سررت لمعانقتك حرفي
تحاياي

نثرية جميلة رسمت البسمة و فتحت أبواب الأمل.
الشعور الصادق هنا تجاوز بحروفه أبعاد المكان واخترق الأبواب .
دمتِ أديبتنا الفاضلـة وحرفك الطيب.
تحياتي.

سررت بعبورك شاعرنا الفاضل وترك بسمة وبصمة مائزة يزدان بها الحرف
شكرا لك

...
الموقرة آمال
..

حاولت أن أكتب كلمات تبجل النص ،
لكنني تذكرت ما قاله الراحل محمود درويش :
( الشاعرُ الكبير
هو من يجعلني صغيراً حين أكتب ..
وكبيراً حين أقرأ ..!)
..
فآثرت القراءة ،
باعتبارها أول أوامر المعرفة .
وقلت ، سأبقى كبيراً بقراءة النص ..
..

مبدعة دوما واسلوب يفيض عذوبة ورقة تجعل القارى يستغرق استغراقا كليا لان الالفاظ منتقاة بحرفية عالية ولا يكتبها الا ممارس جيد لمهنة الادب واللغة .

دمتى بود
الشاعر جمعة عبد العالِ

نفحة أدبية نفخت فينا روحاً من حياة الأدب..
جمالية أجمل من الشعر الموزون ... صدقيني
قالوا النثر بيد ماهرة وقلب حالم يتفوق على الشعر
شكراً على هذه النفحة والهدية الرائعة
ضياء الدين

وعندما تكون الشهادة والثناء من شاعر أديب مبدع كـ أنت طبيبنا فهو شرف للنص وصاحبته
أكرمك الله وزادك من فضله
تحاياي

يَرْسُمُنِي بَسْمَةً تُصَارِعُ بُحُورَ الْخَوْفِ
تَطْرقُ بَابَ أَحْلامٍ اغْتَالَتْ شَهِِيَّةَ الْصَمْتِ الْرَّهِيبِ
فَتَخُونُنِي الْكَلِمَاتُ,
وَتَفِرُّ فُرْسَانُ الْحُرُوفِ خَلْفَ تَفَاصِيلِ الْحِكَايَةِ .

يَكْتُبُنِي حَنِينَاً ... دَمْعَاً نَتَقَاسَمَهُ مَعَاً ...
تَشْهَدُ عَلَيْهِ أصْبَاحُ الأمَانِي الَّتِي تَعْشَقُ مَلامِحَ لَيْلِي الّذِي يَخْشَى الْفِرَاقَ .

يَغْرِسُنِي جُنُونَاً فِي مِسَاحَاتِ شَمْسٍ لاتَشْرِق لِسِوَايَ ..
تَتَسَلَّلُ ..
تُصَافِحُ غُرْبَةَ الْرُّوحِ ...
فتُعِيدُ بَسْمَةً تَرْوِي جَفَافَ الْقَلْبِ إذا مَاحَلَّ الْظَمَأ .


يَمْنَحُنِي قَلْبَاً ... حُلْمَاً ...
يَهْدِينِي رُوحاً أسْكُُنُها ... تَسْكنني ..
وَيْكَأَنَّهُ .... أَنـَــــا .؟

رائعة أستاذتى وأعجبنى التراكيب الجديدة ك فُرْسَانُ الْحُرُوفِ

عذب و مفعم بالمشاعر و الاحاسيس

مرحبا بعبور عطر أديبنا الفاضل
بوركت

الأخت الفاضلة الأديبة الأستاذة آمال المصري
تشرفت بقراءة نثريتك الرائعة " تَوْأم الرُّوح " , وقرأت ما خطه الأخوة والأخوات من الأدباء والشعراء على هامش النص , من جميل القول وفائق الإعجاب , ورقي الكتابة والتوظيف , ووجدتني أنضم ّ إليهم متذوقا هذه المنظومة النثرية الجميلة , وأنا أردد في داخلي " رب نثر فاق شعرا " .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان