إليك تسافر يمامات قلبي حالمة بأن تهدهد رفعة النسر تتابعت عليه الضربات
وحولك تحوم روحي بفراشات حبي لتلون لعينيك الصفحة فيصحو أملك بغد يستحقك
ولأنك النخلة الأعلى والأسخى لن يكف الجياع عن الهزّ بجذعك
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إليك تسافر يمامات قلبي حالمة بأن تهدهد رفعة النسر تتابعت عليه الضربات
وحولك تحوم روحي بفراشات حبي لتلون لعينيك الصفحة فيصحو أملك بغد يستحقك
ولأنك النخلة الأعلى والأسخى لن يكف الجياع عن الهزّ بجذعك
اليوم الأول من رمضان
العطش يحرق جوفي فأفكر فيك
وفي لظى اشتياقي أناديك
وأتخيلك متعبا عطشا
فأتمنى لو بدمي أرويك
اليوم السابع من رمضان
إطلالتك على قلبي هي معيني الذي لا ينضب
أرتوي بابتسامك
وأكتفي من الحياة برؤيتك
ولا أطلب من ربي في دنياي غير صحبتك
رمضانك بركة ونعيم
وإطلالتك لها طعم آخر
ونكهة لا تتكر
على طلل نداء نطرب
دمت بخير
مودتي
الوطن أصبح جريحا
والأيدي التي ينتظر منها الرواء مخضبة بالدماء
والحزن طاغ وعنيد
على باب الأمل بإشراقة الشمس أقف ..
أنتظر يقظة تشفيني من ألمي
وابتسامة عمر ظننتك أتيتني بها
فأتيتني بالدمع
كلها كلمات في منتهى الروعة
لا تصفها كلمات لكن قد يصفها الصمت
كل الشكر استادة نداء غريب صبري
تقديري[/SIZE]
التواضع الحقيقي في دم إلانسان يعجز المال والمنصب عن تحويله إلى تكبر
عاصفة ثلجية ضربت المنطقة وعبرت، جعلتنا نرى بوضوح أكثر المنخفضات الاخلاقية الآتية من قلوب قطبية الإنسانية، عواصفها الثلجية تفتك بقلوب الأبرياء منذ سنوات ولم تعبر بعد
لكن الشتاء لا بد أن ينتهي، والصيف سيذيبها ويهلكها بشمسه الدافئة المنيرة
كنا نقف على طلل الهوى حتى أوقفونا على طلل إنسانيتنا
ننظر لدمائنا تسيل على الأرض أنهارا
وكلما ظننا بأحد خيرا وأملنا أن يجعل الله في يده وقفها
وجدناه شرا ممن سبقه
اللهم لا تمكنهم من إيماننا
اللهم ثبت قلوبنا على دينك
اللهم اكفنا برحمتك
النهايات موجعة
لكنها عندما تكون نهاية لوجع
تكون هي الرحمة عينها
إلى رحمة الله ..
يا أملا لم يجد من العمر متسعا ليتحقق