تِيهٌ
بخفقة استبداد ، ورفّة حِقد ، هُتكتْ ستائرُ الشتاء ، وحُرّقتْ نسائمُ الصيف ، لتشرقَ شمسٌ لا تُشبه الشموس ، ويبقى هو بلا وطن ؛ يبحثُ عن ( هو ) في قيظ الصحراء .. !
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
تِيهٌ
بخفقة استبداد ، ورفّة حِقد ، هُتكتْ ستائرُ الشتاء ، وحُرّقتْ نسائمُ الصيف ، لتشرقَ شمسٌ لا تُشبه الشموس ، ويبقى هو بلا وطن ؛ يبحثُ عن ( هو ) في قيظ الصحراء .. !
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
في بلادي كل شيء يجوز ، الشيء الوحيد الذي لا يجوز أن تلعن الظلام ..
دمت رائعا أديبنا الفاضل استاذ مصطفى ..
من كان عبدا لأناه الباطشة لا يهمّه أمر، وإن حرق الكون بأكمله ليبقى جالسا على ذرّات رماده
ومضة بليغة مشبعة ببؤس الواقع
بوركت أخي الأستاذ مصطفى
تقديري وتحيّتي
ومضة راقية تحكي عن واقع يتجه للمجهول
جميلة أستاذي الفاضل
تحية وتقدير.
أستغفر الله
هذه جذوة مؤثرة وجدانيا ، وكأنها زفرة قلب محزون.
لا فض فوك وإن كنت أحبذ لو قلت يبحث عن نفسه بدل هو ... هكذا بدا لي الأمر أفضل والأمر لك.
تقديري
بطل أتى على اليابس والأخضر ليحقق لذاته نشوة الانتصار، و قد وفّق الكاتب القدير مصطفى حمزة عندما تحدّث عن " الهو " بدلا عن " النفس " فالهو - حسب النظرة البنوية لفرويد- لا يراعي المنطق والأخلاق والواقع.
تحاياي وتقديري.