احتفالية من نوع مخلف جمعت المتضادات تصويرا وحسا
نقلة مفاجئة من اقصي اليمين الى اقصى اليسار مع دهشة غير منتظمة
خلعت معصم التفكير من ذراعه وطوحت به لعله يستقر
ويتوقف عن الأرجحة
شكرا على حفلة الدوران التي اصيبت بدوار
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
احتفالية من نوع مخلف جمعت المتضادات تصويرا وحسا
نقلة مفاجئة من اقصي اليمين الى اقصى اليسار مع دهشة غير منتظمة
خلعت معصم التفكير من ذراعه وطوحت به لعله يستقر
ويتوقف عن الأرجحة
شكرا على حفلة الدوران التي اصيبت بدوار
ومن الحب ما قتل ..
مشهد تفننت في رسمه بالحروف لهستيريا وجنون الحب عندما يحلق في سماء العشق
بعض النساء تصل إلى تلك الحالة الهستيرية عندما تغرم بكل جوارحها, وتكون في حالة
خوف , تعيش بهاجس أن المحبوب سيتركها ويضيع حبها.
بطلتك هنا تريد أن تدخل إلى تجاويف قلبه.. أن تمتلكه روحا ووجدانا.
أجدت إلى حد الدهشة ..
دهشتي أن تكون العزيزة آمال هي كاتبة هذه الومضة ـ وذلك إن دل على شيء إنما يدل
على أن خيالك الأدبي الإبداعي يتميز بالعمق والبراعة, تكملها لغة ثرية بثت روحك فيها
وتركت عليها بصمتك الخاصة.
إعجاب لا حد له
بوركت وبورك حرفك المتوهج بالإبداع.
أختي الفاضلة ، الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لا أخفيك ، إنني ظننتُ قبل السطرين الأخيرين أنّ ما بين يديك الحانقتين هو عود قصب السكر هههه
لكن هذا الظن جبّهُ كلمة ( الدموع ) .
رأيتُ أن هذه الومضة تُقرأ بكليّتها ، فهي تترك انطباعاً لدى القارئ أنّ هذه المُحبّة الساديّة قد
ضاق بها صدرها وعيل صبرُها من هذا الحبيب ( البارد ) حدّ الجنون !!
في كل حال تبقى هذه الومضة مثيرة للجدل ، وما دامت كذلك فهي تحمل قيمة ما
- الذي أعرفه أنّ ( الرضاب ) مادام في الفم فإذا خرج منه كان له في العربية مسمى آخر
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أعجبتني جدا
حتى الثمالة
---
لله درك من رائعة
أستاذتي القديرة آمال
تقديري
وكل التحايا الرقيقة
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!