حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ومضة رائعة لغة وفكرة وأسلوبا
أثني على قراءة الأستاذ الفرحان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي
الأديبة الكريمة آمال:
هل كان الحبيب مستسلماً لدرجة أن إحساسه الكبير بالذنب جعله عاجزا عن المقاومة...أم انه جاء معتذرا ..فكان قبول اعتذاره مبادلة حب عاصف جارف جعل من لسانه الكاذب ينفض كل مافيه من سائل الكذب..فلولا تتطهر العيون بسيل الدموع...لاكتمل العفو والغفران!
لقلم نازغ البهاء ...تثديري الكبير وخالص دعائي!
اخوكم
أكذب بعد قراءتي
ان قلت انني فهمتها
هذه الحيرة التي تمثلت في الحب العنيف
استدراج لشيئ ليس موجودا إلا في مخيلة أديبتنا الرائعه
لذا سأترك حيرتي
وأخرج
لربما اعود لقراءة كل الردود
عسى أن أجد ضالتي
أختنا الجميله
الأديبة آمال
حفظ الله قلبك
سادية الحب مرض يقود للجنون
ربما ارادت ان تقبض على روح العلاقة حتى لا تفر من بين يديها
ومن العشق ما قتل اديبتنا
ومضة مائزة
دمت بخير
مودتي وتقديري