نستحق الحياة..

السلام عليكم
إنهاء الحياة بقرار مسبق ليس سهلا على الإطلاق ,إنه أمر صعب للغاية ,فالروح غالية,, حتى على أكثر المخلوقات تفاهة, كالذباب مثلا أو الناموس ,
لكن الحياة أصعب أحيانا ,واحتمالها يحتاج صبرا غير محدود, وخاصة عندما تحاصر الإنسان من كل الجهات .
لكن الله أكبر ,وفرجه يظل قريبا مهما ابتعد,, وبشّر الصابرين ,
شكرا لك ريمة ,القصة رائعة .
ماسة

تساوى الموت بالحياة فلم يعد يكترث لشيء حتى للأخرة
يد من اليأس تمتد الى روحه وتلتف على فكرة وعقلة و قلبه
لحظة إنهاء حياته تتطلب شجاعة مغايره لضعفة
بسيط معقد الإنسان وكل ذلك تتحكم فيه عوامل كثيرة خارجية وداخلية
سرد جميل وقصة مؤثرة
دمت بخير
مودتي و تقديري

شكرا لك ولحضورك الجميل وتحليلك الموفق.

السلام عليكم
إنهاء الحياة بقرار مسبق ليس سهلا على الإطلاق ,إنه أمر صعب للغاية ,فالروح غالية,, حتى على أكثر المخلوقات تفاهة, كالذباب مثلا أو الناموس ,
لكن الحياة أصعب أحيانا ,واحتمالها يحتاج صبرا غير محدود, وخاصة عندما تحاصر الإنسان من كل الجهات .
لكن الله أكبر ,وفرجه يظل قريبا مهما ابتعد,, وبشّر الصابرين ,
شكرا لك ريمة ,القصة رائعة .
ماسة

نعم هذا صحيح ولك الفضل والشكر.

**(( أن يبقى الفكر في حدود الغبراء الفانية لا ريب يتسرّب إليه شيءٌ
من مراراتها ، وإن غدا لاحقًا بقلبه إلى حيث الهيفاء الخالدة فهنا يطمئنّ الفؤاد
وترسو عنده قرارة الإيقان ، لذاك قالوا " اللهم وسّعْ بالفَهمِ قلوبنا ، وأنِرْ بالعلم
صدورنا ، واجمعْ باليقين همومنا " ، بوركتِ أديبتنا العزيزة ، وتقبلوا منّا أسمى
آيات التقدير والعِرفان ، ودمتِ بخير ))**

تشرفت بردك البهي العميق الغور ,لك مني خير الدعاء والتحية والتقدير.

اليائسون من رَوح الله ينتظرون رصاصة الرحمة أو رصاصة تهوي بهم فيما هو أسوء من هذه الحياة الفانية .دمتِ بخير أديبتنا الكريمة. تحياتي وتقديري.

"وشر من الموت أن ترى الموت شافيا"
وقد أمطره العمر بالخيبات حتى اشتهى الموت ملاذا، فجاءت خيبته الأخيرة بغير ما أراد لخلاصه

فكرة طيبة ونص مؤثر

دمت بخير

تحاياي

اليائسون من رَوح الله ينتظرون رصاصة الرحمة أو رصاصة تهوي بهم فيما هو أسوء من هذه الحياة الفانية .دمتِ بخير أديبتنا الكريمة. تحياتي وتقديري.

قطعا ليس الموت حلا ولكن مانعيشه اسوأ من الموت إنها حرب الإفناء.
تحيتي

"وشر من الموت أن ترى الموت شافيا"
وقد أمطره العمر بالخيبات حتى اشتهى الموت ملاذا، فجاءت خيبته الأخيرة بغير ما أراد لخلاصه

فكرة طيبة ونص مؤثر

دمت بخير

تحاياي

شكرا لزيارتك غاليتي ولك التحية.

هل قتل نفسه أم قتله صاحب الصرخة إرهابي؟
النهايتان مختلفتان جدا
لكن القصة جميلة ومكثفة ومؤثرة

شكرا لك أختي

بوركت