فرق بين أن يكون عملك عملا أو حياة؛ فإن كان عملا فإنك ستكون منفذا، وإن كان حياة فإنك ستكون مبدعا ومحبا.
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
فرق بين أن يكون عملك عملا أو حياة؛ فإن كان عملا فإنك ستكون منفذا، وإن كان حياة فإنك ستكون مبدعا ومحبا.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
الإتقان ومحبّة العمل يجعلان منه مصدرا للسّعادة وإلّا فسيكون مسبّبا للتّعاسة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم أخي المحترم
عندما يكون العمل مجرد وظيفة يصبح روتين ممل وتنفيذ بلا تفكير لذلك نجد القصير
وعندما يكون حياة، يكون العطاء غير المشروط و الأبداع
فكرة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري
صدقت
لفتة صحيحة ولا غبار عليها
فلسفة للحياة جميلة وموفقة ، والذي يعمل لغيره هو أكثر من يعمل لنفسه ولكن أكثر الناس لا يعلمون وفي الأثرة سادرون.
تقديري
لكي يبدع الإنسان يجب ان يحب ما يعمل
هو حقا قول كريم ، وفلسفة حياتية موفقة
ولكني لم أجد فيها أي عنصر من عناصر القصة
تحياتي وتقديري.