عاشت معه رفيقة الدرب و أنيسة العمر، صانت شرفه و حافظت على سمعة الأسرة، هي سر لَمِّ الشمل و مصدر الحنان و بلسم الجراح .
بعد سنوات زارهم صديق قديم، سأل عن الأولاد أجابه الزوج : كلهم تزوجوا لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز .
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عاشت معه رفيقة الدرب و أنيسة العمر، صانت شرفه و حافظت على سمعة الأسرة، هي سر لَمِّ الشمل و مصدر الحنان و بلسم الجراح .
بعد سنوات زارهم صديق قديم، سأل عن الأولاد أجابه الزوج : كلهم تزوجوا لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز .
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
أنكر مؤانستها وحفاظها على سمعة أسرته ولملمتها الشمل وتطبيبها لجراحه وما ذكر فقط سوى قحامتها
ألَمْ ينله نصيب منها ؟
اجتماعية واضحة المعالم خلت من الترميز وتعدد القراءات التي تعودناها في الومضات القصصية
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
الأخ الفاضل الأديب يحظية حيسن
صورة اجتماعية متكررة , ولكن قوة الأديب وبراعته , في تجسيد الصورة , وأنت أجدت رسم اللوحة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
أخي الأكرم ، الأديب يحظية
أسعد الله أوقاتك
العنوان فاضح ، والفكرة مطروحة .. حاولتَ التقاطها من زاويتك الخاصّة
في الأسلوب مباشَرة وتقريريّة ، والومضة باهتة ، ولا توحي حصراً بالتحقير للعجوز ، فهي تحمل دلالة التحبب لها أيضاً
- عبارتك ( لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز ) لعلها لم يبق إلاّ أنا وهذه العجوز ..
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أعتقد في المغرب كما هنا في ليبيا يقال للمرأة عندما يكبر أولادها ( العجوز)
وهذا ليس المقصود منه الإهانة أو التقليل من شأنها ـ وإنما ينادي الرجل:
بالشايب ـ والمرأة : بالعجوز وهذا ما تعودوا عليه بالعرف .
بوركت ولك تحياتي.
أعتقد في المغرب كما هنا في ليبيا يقال للمرأة عندما يكبر أولادها ( العجوز)
وهذا ليس المقصود منه الإهانة أو التقليل من شأنها ـ وإنما ينادي الرجل:
بالشايب ـ والمرأة : بالعجوز وهذا ما تعودوا عليه بالعرف .
بوركت ولك تحياتي.