... و أي لعنة !!!
نص كبير ، في ظاهره حكاية أخوين و باطنه تاريخ الانسانية بداية من هابيل و أخيه .
راقني كثيرا ما قرأت هنا.
تحيتي و تقديري أستاذي الكريم مصطفى.
تحيتي و تقديري.
النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
... و أي لعنة !!!
نص كبير ، في ظاهره حكاية أخوين و باطنه تاريخ الانسانية بداية من هابيل و أخيه .
راقني كثيرا ما قرأت هنا.
تحيتي و تقديري أستاذي الكريم مصطفى.
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
الأيام دول .. ولا يدوم حال على ما هو عليه فيتبدل الخوف بأمن والعسر بيسر والعوز بفرج, ولا يُنسى الأسى وغلق الأبواب والإشاحة عن اللاجئين
نص مبطن بالأسى لا أدري لِمَ ذكرني بأخوتنا العرب في سوريا وفلسطين
فرج الله عنهم وبدَّل خوفهم أمنا
شكرا لك أديبنا الفاضل هذا البهاء
تحاياي
أختي الفاضلة الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
نعم صدقتِ ( الأيام دول ) .. ومن أمسى اليومَ بعُرف أخيه ( لاجئاً )
لعله يكون بعد قليل - كما كان - مُجيراً يعيش في ( جواره )
أخوه ، له ماله وعليه ما عليه . لمْ تُبنَ خيمة واحدة ( لضيف - لمستجير )
واحد في سوريا ، واسألوا التاريخ ومن عاشه .. وآخرهم من أتانا من
لبنان صيف 2006 . قاسمناهم بيوتنا ومدارسنا وأقواتنا ، دون أن نسألهم
عن دين أو مذهب ، وهم اليوم يُذبّحون أطفالنا ( ثأراً للحسين ! ) ..
وفي اللاذقية - مدينتي - اسم الحي الذي يعيش فيه إخوتنا الفلسطينيون من عقود
( حي العائدين ) لا ( مخيم ) ولا ( لاجئين ) .. ولم تكن سوريا
- بأهلها لا بسلطانها - لأهل الجوار ولا سيّما في جنوبها
إلا سوقاً وملعباً ومدرسةً ومضافةً وقلباً كبيراً ينبض حباً وترحيباً ..
واليومَ هذا الشعب العظيم ، ومعركته معركة الأمة ، يُدعى ( لاجئ ) !!!
وتقام له الخيام المُحاطة بالسور والعسكر !! و( الزعتر ) فيه .. اسم بلا مُسمّى !!
سجّل أيها التاريخ : اللعنة ...
الأستاذ مصطفى
تحية طيبة
هكذا الحياة ولا السائر على قدمييه سيظل سائر
ولا الراكب سيظل راكب
الحياة صعود وهبوط..
إن لم ندرك هذا الدوران..
ستقذفنا الأيام خارجها ونبحث عن خيمة تأوينا..
لقد كان بلدى مأوى مثل سوريا والآن أغلبهم لاجئين نازحين يقاسون الأمرين. فى دول الجوار
.لله الأمر..
هذا الشتات والحروب أخرجت أسوأ مافى النفس البشرية
إمتحان لأخلاق الأسر نصك غني بمعناه...شكرلك
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
أختي العزيزة ، الأستاذة سعاد
أسعد الله أوقاتك
كم أنا خجل لتأخري في الردّ عليك ! ولولا الأستاذة العزيزة ربيحة رفعت النص لكنت بقيت سادراً في سهوي !!
لكنني أقول لكل الجمع الذين تجشموا أن يبقوا قطيعاً مطيعاً : ( لم ينته الدرسُ ,, يا أغبياء ) !!
تحياتي يا بنة السودان المجيد