النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لكنّ لعنةً سوداءَ يُشير إليها الجيلُ بعدَ الجيل ؛ لم تزل في ذلك البيت الذي أغلقَ بابَهُ دونَ أهلِه في يوم رَوْعَتِهمْ !
السلام عليكم
هذا عقابهم في الدنيا ,فكيف الآخرة ؟
إذا منع المرؤ مروءته عن أخيه, فهو لا خير فيه على الإطلاق ,
ومن لا خير فيه على الإطلاق ,ستحل عليه لعنة الله من غير شك ,
موعظة حسنة بصيغة قصة لطيفة,
شكرا لك أخي
ماسة
أسعد الله مساءك أختي الفاضلة ... فاطمة الماسّة ( أحببتُ أن أجمع الاسم واللقب )
الآخرة ؟!!
حين تغيب الآخرة عن الذاكرة .. تحل الحالقة على مجتمع هذا المسكين .. الإنسان !
أشكر مرورك المتألق دائماً كالماسّ
تحياتي
باب يغلق في وجه لاجئ يطرقه ستلاحقه اللعنات حتى يوم القيامة، فما بالك باب يغلق في وجه الأهل جاؤوه لاجئين مرعوبين
قصة تشرح حال كثيرين من أهلنا
لعن الله من شرّدهم ومن خذلهم وأغلق في وجوههم بابه
كم أحب أسلوبك الهادف والواضح في قصصك ونثرك!
بوركت أخي
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 08-07-2014 الساعة 09:46 PM
كما تدين تدان ومن ظلم أحد يوما أو تخلى عن مساعدة فسيجد من يظلمه ولا يساعده
هذا هو قانون الحياة لخصته قصتك الهادفة
أشكرك
-
غدر تتوارثه الإنسانية جيلا بعد جيل من سلب قابيل أخاه حياته بما قسم الله له
اليوم يخذل الأخ ويغدر ويسلم لمنفعة صغيرة يحققها فما أقساه واقعا اتسع عن الأفراد فأصاب دولا
قصتك برمزيتها عميقة ومؤثرة
أحييك
كل الجراح يمكن أن تلتئم إلا جراح الغدر والخذلان
ولأن هذا الجرح السوري الذي يوجع اخوتنا يوجعنا معهم ولأجلهم، فقد أوجعتنا القصة الجميلة وهذا الرمز الصارخ