فرق بين أن يكون عملك عملا أو حياة؛ فإن كان عملا فإنك ستكون منفذا، وإن كان حياة فإنك ستكون مبدعا ومحبا.
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
فرق بين أن يكون عملك عملا أو حياة؛ فإن كان عملا فإنك ستكون منفذا، وإن كان حياة فإنك ستكون مبدعا ومحبا.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
الإتقان ومحبّة العمل يجعلان منه مصدرا للسّعادة وإلّا فسيكون مسبّبا للتّعاسة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم أخي المحترم
عندما يكون العمل مجرد وظيفة يصبح روتين ممل وتنفيذ بلا تفكير لذلك نجد القصير
وعندما يكون حياة، يكون العطاء غير المشروط و الأبداع
فكرة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري
صدقت
لفتة صحيحة ولا غبار عليها
فلسفة للحياة جميلة وموفقة ، والذي يعمل لغيره هو أكثر من يعمل لنفسه ولكن أكثر الناس لا يعلمون وفي الأثرة سادرون.
تقديري
لكي يبدع الإنسان يجب ان يحب ما يعمل
هو حقا قول كريم ، وفلسفة حياتية موفقة
ولكني لم أجد فيها أي عنصر من عناصر القصة
تحياتي وتقديري.