فرق بين أن يكون عملك عملا أو حياة؛ فإن كان عملا فإنك ستكون منفذا، وإن كان حياة فإنك ستكون مبدعا ومحبا.
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
فرق بين أن يكون عملك عملا أو حياة؛ فإن كان عملا فإنك ستكون منفذا، وإن كان حياة فإنك ستكون مبدعا ومحبا.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
الإتقان ومحبّة العمل يجعلان منه مصدرا للسّعادة وإلّا فسيكون مسبّبا للتّعاسة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم أخي المحترم
عندما يكون العمل مجرد وظيفة يصبح روتين ممل وتنفيذ بلا تفكير لذلك نجد القصير
وعندما يكون حياة، يكون العطاء غير المشروط و الأبداع
فكرة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري
صدقت
لفتة صحيحة ولا غبار عليها
فلسفة للحياة جميلة وموفقة ، والذي يعمل لغيره هو أكثر من يعمل لنفسه ولكن أكثر الناس لا يعلمون وفي الأثرة سادرون.
تقديري
لكي يبدع الإنسان يجب ان يحب ما يعمل
هو حقا قول كريم ، وفلسفة حياتية موفقة
ولكني لم أجد فيها أي عنصر من عناصر القصة
تحياتي وتقديري.