قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يحتمل النص تأويلات مختلفة شاعرنا وأديبنا القدير عبدالسلام لتعدد اسقاطاته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لكن ما أثار انتباهي أن يكون الشاحن وسيلة وغاية التواصل في زمن انفجار أدوات التواصل.
تقديري الكبير
توسعت التكنلوجيا اكثر مما كان متوقع لها ومع امتداد الآفاق والحرص على متابعة واقتناء كل ما هو حديث ومحدث استحوذت هي على أفكارنا وباتت جزء لا يتجزء من دقائق يومنا
استخدامها بسلبية هو ما أدى الى حالة الذكاء المتفشية فيها
ومضة واعظة
ارسلها رسالة نصية على جوال تصل اسرع
تقديري
يا لهذه الهواتف التي بددت كل تواصل مباتشر
بين الناس واستحوذت على جزء كبير من حياتهم
واوقاتهم
ولكنها ايضا قدمت خدماتها
"تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ "
وهنا سر الومضة وقد\ سبقني من اشار
شكرا لك
الأستاذ عبد الاله الزاكي
تقديري لمشاركتكم .. النص يعالج انشغال الناس بالتكنولوجيا مما أثر سلبا على التواصل الحقيقي ..
تحياتي .
الأخت الاديبة خلود
تقديري للمرور الكريم وللقراءة العميقة .
تحياتي .
الأستاذ محمد ذيب سليمان
يشرفني مروركم على النص المتواضع .. الموظف كان يسره انشغالهم بهذه الهواتف حتى دفع اليهم بالشاحن ..
تحياتي .
بحثت عن التسديد الذي أشارت إليه الأستاذة ربيحة الرفاعي في ردها، فقادني لقراءة مختلفة
عندما انتهى المراجع ورفع رأسه ظن موظف الاستقبال أن الشحن في عاتفه نفد، فناداه ليعطيه شاحنا ليتابع الانشغال والانتظار
كأن الدائرة حريصة على أن ينشغلوا بالهواتف عن حقوقهم التي يراجعون لديها بشأنها، مثلما يشغلنا العالم عن حقوقنا التي عنده بقتل بعضنا!
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت
ومضة راقية كرقي قلمك أستاذ عبد السلام دغمش..مرفق بين طياتها نقد لاذع ..
سلمت أناملك ..
تحاياي