إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يحتمل النص تأويلات مختلفة شاعرنا وأديبنا القدير عبدالسلام لتعدد اسقاطاته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لكن ما أثار انتباهي أن يكون الشاحن وسيلة وغاية التواصل في زمن انفجار أدوات التواصل.
تقديري الكبير
توسعت التكنلوجيا اكثر مما كان متوقع لها ومع امتداد الآفاق والحرص على متابعة واقتناء كل ما هو حديث ومحدث استحوذت هي على أفكارنا وباتت جزء لا يتجزء من دقائق يومنا
استخدامها بسلبية هو ما أدى الى حالة الذكاء المتفشية فيها
ومضة واعظة
ارسلها رسالة نصية على جوال تصل اسرع
تقديري
يا لهذه الهواتف التي بددت كل تواصل مباتشر
بين الناس واستحوذت على جزء كبير من حياتهم
واوقاتهم
ولكنها ايضا قدمت خدماتها
"تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ "
وهنا سر الومضة وقد\ سبقني من اشار
شكرا لك
الأستاذ عبد الاله الزاكي
تقديري لمشاركتكم .. النص يعالج انشغال الناس بالتكنولوجيا مما أثر سلبا على التواصل الحقيقي ..
تحياتي .
الأخت الاديبة خلود
تقديري للمرور الكريم وللقراءة العميقة .
تحياتي .
الأستاذ محمد ذيب سليمان
يشرفني مروركم على النص المتواضع .. الموظف كان يسره انشغالهم بهذه الهواتف حتى دفع اليهم بالشاحن ..
تحياتي .
بحثت عن التسديد الذي أشارت إليه الأستاذة ربيحة الرفاعي في ردها، فقادني لقراءة مختلفة
عندما انتهى المراجع ورفع رأسه ظن موظف الاستقبال أن الشحن في عاتفه نفد، فناداه ليعطيه شاحنا ليتابع الانشغال والانتظار
كأن الدائرة حريصة على أن ينشغلوا بالهواتف عن حقوقهم التي يراجعون لديها بشأنها، مثلما يشغلنا العالم عن حقوقنا التي عنده بقتل بعضنا!
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت
ومضة راقية كرقي قلمك أستاذ عبد السلام دغمش..مرفق بين طياتها نقد لاذع ..
سلمت أناملك ..
تحاياي