قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
يحتمل النص تأويلات مختلفة شاعرنا وأديبنا القدير عبدالسلام لتعدد اسقاطاته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لكن ما أثار انتباهي أن يكون الشاحن وسيلة وغاية التواصل في زمن انفجار أدوات التواصل.
تقديري الكبير
توسعت التكنلوجيا اكثر مما كان متوقع لها ومع امتداد الآفاق والحرص على متابعة واقتناء كل ما هو حديث ومحدث استحوذت هي على أفكارنا وباتت جزء لا يتجزء من دقائق يومنا
استخدامها بسلبية هو ما أدى الى حالة الذكاء المتفشية فيها
ومضة واعظة
ارسلها رسالة نصية على جوال تصل اسرع
تقديري
يا لهذه الهواتف التي بددت كل تواصل مباتشر
بين الناس واستحوذت على جزء كبير من حياتهم
واوقاتهم
ولكنها ايضا قدمت خدماتها
"تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ "
وهنا سر الومضة وقد\ سبقني من اشار
شكرا لك
الأستاذ عبد الاله الزاكي
تقديري لمشاركتكم .. النص يعالج انشغال الناس بالتكنولوجيا مما أثر سلبا على التواصل الحقيقي ..
تحياتي .
الأخت الاديبة خلود
تقديري للمرور الكريم وللقراءة العميقة .
تحياتي .
الأستاذ محمد ذيب سليمان
يشرفني مروركم على النص المتواضع .. الموظف كان يسره انشغالهم بهذه الهواتف حتى دفع اليهم بالشاحن ..
تحياتي .
بحثت عن التسديد الذي أشارت إليه الأستاذة ربيحة الرفاعي في ردها، فقادني لقراءة مختلفة
عندما انتهى المراجع ورفع رأسه ظن موظف الاستقبال أن الشحن في عاتفه نفد، فناداه ليعطيه شاحنا ليتابع الانشغال والانتظار
كأن الدائرة حريصة على أن ينشغلوا بالهواتف عن حقوقهم التي يراجعون لديها بشأنها، مثلما يشغلنا العالم عن حقوقنا التي عنده بقتل بعضنا!
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت
ومضة راقية كرقي قلمك أستاذ عبد السلام دغمش..مرفق بين طياتها نقد لاذع ..
سلمت أناملك ..
تحاياي