حينما تبدأ البحث عن حقيقتك
أكثر من بحثك عن
رغيف خبز
وحضن امرأة
وجواهر ودولارات
فيراك الناس من حولك تفقد صوابك
فاعلم أنك أنت : العاشق
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حينما تبدأ البحث عن حقيقتك
أكثر من بحثك عن
رغيف خبز
وحضن امرأة
وجواهر ودولارات
فيراك الناس من حولك تفقد صوابك
فاعلم أنك أنت : العاشق
الإنسان : موقف
لا علاقة للمشاعر بالرياضيات ..
ولكن ... من يصدق ؟
القائلون أن العشق جنون ..
لا يعرفون شيئًا عن .. الجنون ..
فما هو العشق إلم يكن صحوة الجنون ..
اتضح أن ... للحكاية بقية .. رغم أن العمر لم يتبقَ فيه أي حكاية ..
هو العمر يقترب بنا إلى حتف الأحلام ..
اتضح أن ... للحكاية بقية ..
أن تتألم وأن تستمتع بهذا الألم ...
تلجأ إلى منقذك وملاذك : الألم ..
ثمة شعور كامن يقودنا .. إليه ..
أكره العطر ..
لأنه حرمني .. رائحتك المختبئة في طيف لقاءنا ..
ياعطرك .. حضور .. في أنفاسي.
أكتافنا يأكلها الخجل .. من وعكة الشدة والبلاء ..
أكتافنا ... لا تحمل إلا دموع الهمة وهي تحتضر ..
حتى يتعرى الرماد .. أمام اللهيب خيار السكوت ...
علينا نحن المساكين أن نسمع أنين العتاب بينهما ..
هل علمت كيف هي حرقة ... السكوت.
صورة ..... نَهَضْتُ أسْتَبِقُ الخَيْراتِ إيذانا جَنَيتُ مِنْ أنَقِ الآياتِ مُلتمسًا آفاقَ ذي ألقٍ أحيا مَرايانا وحيثُ تعنو زهيراتي لبهجته تناغمُ النَّسَمَ الزاكي لأخرانا وَتندُبُ المَنْطِقَ المَندوبَ أخيُلتي من جيرةِ الحبًّ تَجني الوَصْفَ ريحانا ففي بهاءِ هواهُ الحِسُّ منطلِقٌ وعندَ أعتابهِ المَعروفُ حَيّانا أروى الفضاءَ رَويًّا من ثقافتهِ ما كانَ يُدركهُ من عاش عُرْيانا إيه خليلَ الندى لا إرثَ يعدل مَن لدى مواقفه تزكو سجايانا فالجاه والنور والإدراك ، لا شبهٌ يدنو إليها ، لمن وافاك إنسانا يا ابنَ التي تركت في دجلةٍ خَبَرًا نميرَ عاشقةٍ يستافُ نجوانا شُغفْتَ من صِغَرٍ في روْحِ خاطرها فكان أن ألبسَتْكَ الحَرْفَ تيجانا في لبِّ ذاكرة الأجيال زاهرةٌ فما أُحيلى صداها رَيْثَ يلقانا فإنْ زمانُ العَنا أحنى شواطئَها فلم تزل أيكةُ الحدباءِ تهوانا متى رفعْتَ إلى أعماقها صوَرًا فاستجْمع الدمع من ألطافها آنا أو كنت مستحضرًا من ثغرها لُمَعًا فادفعْ حناياك صوب الجسر تحنانا واشتمّها ، قل لها : يا أمُّ معذرةً أين الربيعان ؟ أم غالتْكِ بلوانا ؟ " تاج العروس " له في الوصل " جامعةٌ " أثرى الحلاوة آمالاً وألحانا لي كَرْكراتُ العطاشى يوم قبّلني رضاب وعدك يمحو صابَ دنيانا في " باب طوب " ، " وزنجلّي " وجيرتها " دواسة " الليل تستذري بنجوانا غداة واسى " أبو تمّام " مجلسنا وكان في فسحة " الغابات " ما كانا تكاد تخفق " شلالاتُها " فرحًا وعند " عثمانها " التغريد وافانا من آل عثمان قبل الآن جلّلها ربيعُ عزٍّ أرانا المجد عنوانا أكرِمْ بقلبٍ أديبٍ زانَهُ خُلُقٌ تهمي يراعتُهُ فَهْمًا وَعرفانا إيهٍ خليلَ النّدى معنايَ تعجزهُ مكارمُ الأدبِ الطائيّ أزمانا لكنَّ لي ومضةً من وحيِ ذي مقةٍ قامت تحيّيكَ خِلّاً ليس ينسانا فاعذر قصورَ المعاني فالهوى انتهضا يقول بالود تصديقًا وإيمانا