فتى من اليرموك

ولكم يبكي قلب الوطن.. متى ما أصبحت أحلام الضعفاء فيه ضريبة تستخلص من مآسيهم الغير قابلة للاحتمال..!!

أخي راتب..
يقولون أن الحزن يسطر الكلم بمداد القلب، والحزن هنا كان بين كل كلمة ومعنى، وبين كل سطر وآخر..

قصة معبرة وصارخة..

عسى اللطف بالوطن وأهله يكون مرسلا عن قريب بجناح الرحمة من رب يعلم ما تخفيه المقادير..

سلمت أستاذتي الكريمة
ملأت الكلمات حبوراً بحضورك
دمت بكل الخير

ترى هل هذا الموت المترصد في كل زوايا المخيم انتقامًا من يرموكه؟‏
منولوج بأثر رجعي يختزل القصة بمداد الألم. سلم اليراع. تحياتي وتقديري

سلمت أختي
شرفني الحضور جداً

بدقة ومهارة نسجت لنا من الوجع تلك الحلة التي صنعت من الحزن ترفا نتمناه
شكرا لك أديبنا الفاضل
ودمت مبدعا
تحاياي

بارك الله بكم أستاذتي
ودوماً تنيرون كلماتي بألق حضوركم
سلمكم الله

ومضة مثقلة بالوجع والألم بما وجدوا من قهر وجور وعدوان ، وحسك الإنساني الراقي أيها الأصيل يا من تمثل طين الأرض في شام الكرام هو حس يرفعك في العيون إنسانا كبيرا.

نسأل الله أن يغجل الفرج وأن يستبدل الترح بالفرح!

تقديري

وحرفك ضرب من الوجع
سهام حرفك تصيب مقتل في جسد أمة يبدوا انها فارقت الكرامة روحها
مكثفة بعمق وجمال
دام الألق
كل التقدير

لم نعرف مخيم اليرموكولا سمعنا به قبل مأساته التي جعلته مادة لإبداعات الأدباء والفنانين، وهذا ما يستطيع أن يقدم المبدعون في دنيا قاسية
لوحة صادقة وحزينة في نص قصير
أحييك