تردد كثيرا وهو يرتب حقيبته
لكن حرارة الهتاف حملته إلى خضم الأقدام المتعانقة
ورائحة مسكية حمراء دافئة تلف الأسفلت
لكن أصوات القصف أرعبته
تراجع عن أقرانه خطوات تراءى له شبح بيته
ولى وجهه شطر العودة
وهرول إلى قناصه الذي صبغ رأسه ببقعة حمراء ساخنة
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تردد كثيرا وهو يرتب حقيبته
لكن حرارة الهتاف حملته إلى خضم الأقدام المتعانقة
ورائحة مسكية حمراء دافئة تلف الأسفلت
لكن أصوات القصف أرعبته
تراجع عن أقرانه خطوات تراءى له شبح بيته
ولى وجهه شطر العودة
وهرول إلى قناصه الذي صبغ رأسه ببقعة حمراء ساخنة
مشهد مؤلم حين يتراءى له ذلك القناص يعتلي بيته ليمارس الغدر والقتل ..
بوركتم أديبنا الفاضل وأجدت في رسم المشهد والمفاجأة التي حملها سياق النص.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مشهد مؤلم ومن واقع يلف ليشمل كل البلدان من حولنا
وأصبح اللون الأحمر يصبغ السماء والهواء والأرض .. حتى حروفنا
أتمنى أن نتخلص يوما قريبا من ذلك الكابوس الذي نعيشه.
بوركت وسلمت يداك.
اصطبغت البلدان العربية بتلك البقع وارتفعت حرارة ترابها بسخونة الدماء .. وأصبح يلفنا الحزن من كل جانب
اختزلت وجع الأمة بتلك البقعة وأتقنتها صياغة وحرفا وخاتمة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بعودتك لواحتك
تحاياي
مشهد مؤلم من المشاهد الكثيرة المثيرة للغضب والعجب
(غابت علامات التّرقيم عن النّصّ)
بوركت
تقديري وتحيّتي
تلونت ارصفتنا بالأحمر واطفالنا بالأحمر واقلامنا بالأحمر
بقعتك الساخنة اشعلت قلوبنا
اسجل شديد اعجابي
دمت بحير
مودتي وتقديري
مشهد مأساوي لا أحد يعرف متى سيعيشه في بلاد انقسم أهلها بين قصابين وذبائح
فجعني المشهد
شكرا لك
بوركت
صار الناس في بلداننا كالأرانب، يُصطادون من كل مكان.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عطية
مشهد مؤلم يهز الوجدان، بوكت أديبنا المبدع علي عطية، تقديري
لا فرق بين قتيل بيد الأعداء وقتيل بيد أخيه إلا أن ألم الثاني أكبر
قاسية لكنها صادقة
أشكرك