ما زلت أقف في نصوصك تستهويني الصورة ببكارتها واللغة بجمالها وأنق حرفها، وأتوه في ضبابية المعنى تغرقني في دوامة من التأويل بلا دليل
دمت بخير
تحاياي
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
غرق ولا تنفس
وفي الغياب يموت كل شئ
صورك جميلة جدا أخي
لكنها تتعبي في فهمها
شكرا لك
بوركت
والله يا أخي إني أحبك وأحب حرفك ويؤلمني أن أجده يهوم في مسارات الحداثة الفارغة وهو القادر على أن يكون مدرسة أدبية في النثر صورة وتركيبا.
هو نصح محب غيور راجيا أن لا يزعجك وأن يستوقفك قليلا ولو لتقييم أو تقويم.
تقديري
كما يقولون المعني في بطن الشاعر
القدير استاذ لطفي
أقمت صرحاً من إحساس
فتفتقت براعم النور
أرق الأمنيات
حلقت فراشات الجمال بين أزهار الكلام
أسجل حضوري وأمضي مستمتعة حتى وإن كنت قد غرقت في ضبابية المعنى.
دام ألق حروفكم.
شكرا لك
جميعكم
محبتي دمتم في سعادة