يالها من سطوة !
ما زالت تحجّم ذلك الليث حتى عاد أرنبًا!
لا يستحق أن يكون ليثًا.
محبتي وتقديري.
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يالها من سطوة !
ما زالت تحجّم ذلك الليث حتى عاد أرنبًا!
لا يستحق أن يكون ليثًا.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
ما أجمل لغتنا العربية الغنية بمفرداتها ومعانيها
عندما يصيغها صائغ ماهر مثلك في لوحة لغوية جميلة
تقول لنا كيف للمرأة ان تسيطر على الرجل فتحوله من
أسد مهيب إلى أرنب حقير والأنكى إنها بعد ذلك تعافه
عميقة تلك الإلتقاطة بمحمولها وما ترمي إليه
ومضة مكثفة جميلة صيغت بروعة وبهاء
كل التقدير لحرفك الآسر ودام لك الألق.
أحسدك على هذا التركيز أختي
مع أن أميرنا يستحق أن ننتظر بشوق أعماله الأدبية التي نستفيد منها كأدباء ونتعلم منها ونتطور
وكلنا بانتظار أعماله الجديدة
لكني لا أظن أنه يوجد غيرك من يتذكر متى كانت آخر أعماله
أنا مثلا لا أعرف متى كان آخر عمل أدبي لي أنا شخصيا
هنيئا لك بهذه الذاكرة وهذا التركيز
بوركت
ليس كل ما يلمع ذهبا !!!!!!!!!!!!!
لولا كلمة ( المناكفة ) لقلتُ : إنها الكرامة وصاحبها ، تحبّة قوياً متشبّثاً بها ، فإن لانَ وتراخت همته في الحفاظ عليها ، تخلت عنه فإذا هو يتحول
من لاحم إلى عاشب !!
ذكرتني الومضة بقصّة زكريا تامر ( النمور في اليوم العاشر )
http://www.adab.com/literature/modul...qid=83555&r&rc
نصٌ جميل ، تناول الفكرة بأسلوب ولغة مميّزين
تحياتي وتقديري أخي الحبيب الدكتور سمير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
كانت تخاله أسدا جسورا.
وكانت تتوهّم صوته زئيرا
وحين أفاقت ورأته على حقيقته
قررت "قلع" أنيابه" الخشبية
وأن تنتفض لإزاحته من عرش "الهيبة".
فكانت سطوتها "ثورة".
وهكذا هي الشعوب حين تصحو.
محبتي وتقديري
يالسوء الخاتمة
مشهد يحزن القلب
على أسد بات به الحال كأرنب
ما شاء الله
ومضة مبدعه
من شاعر وأديب كبير كبير
حفظ الله قلبك ا دكتور
تقديري