أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
أهلا به شعرا وازنا
سلمت قوافيك أستاذي
لم تدلني بعد كيف تنسق القصائد
الشاعر البديع محسن مناور
أجمل التحايا :
تقولون :
يااخوة الجرح والأحزان معـــذرة
ان خانني اللفظ أو جاوزت بالعـتب
فالشام أهلي ومن بغداد ملهـــــمتي
وفي الرباط أخــــلائي وإرث ابي .
وأضعُ في الهامش
ما خانك اللفظ بل قد زدتَهُ وَهَجاً
فكان كالإسم والأبيات كاللقبِ !
----
مع الأماني والتحايا القلبية
عندما قرأت العنوان وعرفت الشاعر لم أستغرب مثل هذه الصرخة وهذه الأصالة المتدفقة
ذكرتني بمعارضة الشاعر البردوني لأبي تمام وقصيدتك أيه الشاعر الشهم لا تقل روعةً عنهما
دم والشعر والعزة في بوتقةٍ واحدة
لا فض فوك سيدي الكريم
لا فض فوك
أخي الكريم شاهين المناور..
هذه لم أقراها من قبل ..
و حسنا فعلت أن أرجعتها إلى الواجهة...
لا فض فوك..
معلقة تحمل الهم العربي من الرأس إلى أخمص القدمين..
واسعة
و كريمة
و راقية في معانيها..
فاللهم نسألك إصلاح حالنا جميعا...
بوركت أخي على هذا الفيض الماحق
و القول الصادق...
عدب القادر
الله أكبر الله اكبر
معلقة على جدار الصمت تصرخ وا إسلاماه
والله إنني أتفائل عندما أسمع مثل هذه الصرخات رغم الذي تحمله من أوجاع فأعلم أن هذه الأمة ما زال فيها الخير الكثير , تصرخ وهي تتوق إلى العزة والكرامة , وأنعم بها من صرخات تستصرخ الهمم , وتشحذ النفوس , وتضع اليد على مواضع الجروح , وتكشف أهل السوء وتلعن المتخاذلين
فهذا الشعر وإلا فلا , إن لم يكن الأدب والأدباء والمثقفون حملة لواء للخير والعز , ولسان صدق في أمتهم , منافحين عن الحق , فلا خير فيهم
بارك الله بك اخي الحبيب وجعلها الله في ميزان حسناتك إن شاء الله
لمثلك أخي العزيز شاعرنا الكبير الاستاذ محسن شاهين
يليق التألق بمثل هذا التدفق الهادف الذي يصهر الفكر بالعاطفة في صور أخاذة
شكرا لك على معلقتك الغراء
دمت مبدعا رعاك الله