في صباح مشرق .. وقف العجوز على ناصية الشارع ، وعلى وجهه إبتسامه يحاول أن يحيي بها آماله
قلب عينيه بين وجوه الناس هنا وهناك ..
أنهكه الوقوف ، فجلس ، وفي عينيه دمعه وعلى شفتيه بداية آآآآآه
أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في صباح مشرق .. وقف العجوز على ناصية الشارع ، وعلى وجهه إبتسامه يحاول أن يحيي بها آماله
قلب عينيه بين وجوه الناس هنا وهناك ..
أنهكه الوقوف ، فجلس ، وفي عينيه دمعه وعلى شفتيه بداية آآآآآه
لعلّه كان يبحثُ بين الوجوه عمن يقدم له يد العون لقطع الطريق..
لكنه رأى تلك الوجوه وأصحابها منشغلون بانفسهم.
ومضة معبرة استاذ خالد.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لا يجدّ الفرد ما يسرّه في مواقف عديدة !
له الله...
بوركت
تقديري وتحيّتي
لا أعرف لم دمعت عيناه ذلك الرجل العجوز..
ولكنك ذكرتني بموقف مشابه رأيته .. رجل كبير افترش بضاعة( قمصان رجالية) على ناصية الطريق
ووقف وعلى وجهه ابتسامة ـ لم يناد على بضاعته ولكنه كان يقلب عينيه بين الناس هنا وهناك ..
بعد عدة ساعات مررت من نفس الطريق ، فوجدت ذلك الرجل وقد انهكه الوقوف فجلس وبضاعته
أمامه لم يتحرك منها شيء، وفي عينيه دمعة وعلى شفتيه بداية آآآه
ترى هل كان هو صاحبك؟؟
تحياتي وتقديري.
أعجبتنى حيوية المشهد .. والخيال
كثيراً مانبحث عن السعادة فى وجوه الأخرين.. وكثيراً مانبحث عن الأمل
وكلنا فى أوطانٍ بلا سعادة أو أمل
تحياتى لك
اشرق الصباح في قلبه فخرج متبعا خيط الامل حتى ذاب فجلس على عتبة الخيبة بعيون ملئها المغيب
صورة جميلة ومؤثرة
بوركت واليراع
كل التقدير