الساكن فى اعماقى

أيها الساكن فى أعماقى
عزفت عنا و تركتنا نعانى
فى ليل ِ طويل و بسهد اليم
احببناك
و هجرتنا بقسوة و مزقت أشلاءنا
وفرقتنا
فهلا رحمتنا وزرت جفوننا
وايقظت ضحكة تلأشت من وجداننا
بصرخة
عد الى سابق عهدنا
ببسمة تكسؤ ربيعنا
و تعود لتزغرد بالأفراح امألنا
اتدرى
منذ تركتنا صرنا ظمىء
ومات جمال وردنا
واندثر بالأحزان عمرنا
فارجع
وتلهى عن خصامنا
او تحدث عن مغزى لحدنا
الشاعر / عطية حسين عبد الجواد

من تباريح الشوق تعزف على أوتار المشاعر كلمات نزفها قلم قلبك
أحاسيس تجهش بالوجع وبوح امتاز بعفوية حرفه وانثيال حسه.
دام ألقك.

شكرا جزيلا
دامت المحبة
تحياتي

خاطرة اخترقت ضجيج العشق كسهم غلّفته الأحاسيس التي تراكمت عليها العواقب لتصبح وجهة بعيدة المنال..
سلمت يمينك أستاذ عطية حسين ..
تحيّتي و احترامي

شكرا جزيلا
احترامي و تقديري
دمتم علي خير

نص منسوج بلغة حروفها الجمال ونبضها عمق الشعور.
تحياتي وتقديري.

شكرا جزيلا
بوركتي
تحياتي