المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
هذي الخريدة يا (فيفيّ) أحجيةٌ
تحتاج (تقريحة) في خد مكتبتك
هَلْ طاشَ بِيْ نَفْلُ إِيمانِي بِخاتِمتِي
فكيفَ أَعْدِلُ شَكًّا فَـرْضَ وَسْوَسَتِكْ؟
للآنَ، لمْ تَفْهَمِي؟!
للآنَ، غافلةً؟!
كُفِّي الغَبَاءَ الذي ما كانَ مِنْ سِمَتِكْ!
حِبْري يَشِيخُ، وأَوراقِي مُؤامَرَةٌ
اللهَ اللهَ مِـنْ عِـيِّـي، ومِـنْ لُغَـتِـكْ!
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!
للدّهشة في دوحة هذا الجمال نصيب من العقول ونصيب من الروح
فقد استحوذت بحرفك على الذائقة وحزت تواطؤها حتى مع تقطيع أواصر الأبيات الذي لم أجد له مسوّغا حتى وجدتني حرم ما أعماني عنه
مبدع وأكثر
والقصيدة للتثبيت استحقاقا
تحاياي
ياه أيها الرجل الأخضر ما أروعه اخضرارك هنا
شغلت الحروف والكلمات حركة بما حملتها من معاني فلم تجعل للسكون إلا القافية
يا سيدي ليس لي في الشعر أغنية
إلا وفيها صدى من سحر قافيتــك
محبتي يا صديق الروح
لك اسلوب رائع في قصائدك البهية
تقديري
لو قلت هذا فقط لكفاك أيها الرائع..
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!.
لا فضّ فوك
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
اشتقنا لك يا صاحبي
ولمشاكساتك المحببة
ومداخلاتك الطيبة
،،
حرف مختلف لشاعر مختلف ، وإدهاش على مستوى الحرف بإبداع كبير!
لا فض فوك أيها المبدع المحلق!
تقديري
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!.
وحسبنا من الشعر هذا الجمال يا شاعر الروعة
تقديري